الثلاثاء, 15-يوليو-2025 الساعة: 11:25 ص - آخر تحديث: 12:22 ص (22: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
لن تكُونَ عَدن والمُحافظاتُ الجنُوبية مِرتعاً للغزاة الأجانبِ مرَّةً أخرى! ! !
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
أخبار
المؤتمر نت - كشف قيادي بارز في الحراك الجنوبي عن وقوف حزب التجمع اليمني للإصلاح (الذراع السياسي لحركة الاخوان المسلمين في اليمن) وراء عمليات تنظيم القاعدة "الإرهابي" وعمليات الاغتيالات

المؤتمرنت -
طماح: ليس لنا مشكلة مع لواء بعينه، والإصلاح يصفي حساباته مع الـ 33 (مدرع)
كشف قيادي بارز في الحراك الجنوبي عن وقوف حزب التجمع اليمني للإصلاح (الذراع السياسي لحركة الاخوان المسلمين في اليمن) وراء عمليات تنظيم القاعدة "الإرهابي" وعمليات الاغتيالات التي طالت القيادات الامنية والعسكرية خلال العامين الماضيين.

وقال العميد محمد صالح طماح في حوار لصحيفة "اليمن اليوم" أن أنصار الشريعة في أبين "إخوان مسلمون" وعنفهم في لحج يهدف لخلط الأوراق، مشيراً إلى تورط حزب الاصلاح في استهداف اللواء 33 "مدرع" والذي لعب دور في تعز أبان الأزمة السياسية المندلعة مطلع العام 2011م وحال دون سقوط محافظة تعز بيد عناصر تنظيم الاخوان وأفشل مخططاتهم الرامية آنذاك الى اسقاط المحافظة.

وأردف طماح: "الإصلاح ينقل ما يطمح إليه في إطار تصفية الحسابات ولديه طبعاً حسابات مع قائد اللواء أو مع اللواء ككل، والجهة التي كان يتبعها اللواء وما لعبه من دور في تعز أبان الازمة السياسية قبل نقله إلى الضالع"، نافياً أن يكون للحراك الجنوبي مشكلة مع أفراد أو مع قائد هذا اللواء أو ذاك .

وأوضح طماح أن لدى حزب الإصلاح عصاباته التي يوظفها في كل مكان بمسميات مختلفة ولديه تحالفاته، وما يتم تداوله في الجنوب وعلى نطاق واسع أن الإصلاح وراء الكثير من العمليات التي تستهدف الجيش والأمن، وحدات أو أفراد.. وأهمها اقتحام قياده المنطقة العسكرية الثانية في المكلا ومواقع أمنية في شبوة.

وأشار القيادي البارز في الحراك الجنوبي إلى أن حزب الاصلاح وراء الاغتيالات التي طالت القيادات الامنية والعسكرية خلال العامين الماضيين، منوهاً الى خلو قائمة من تم اغتيالهم من أي عناصر منتمية الى تنظيم الاخوان المسلمين.

وتساءل القيادي الحراكي عن المستفيد من هذه الاغتيالات؟!، وأضاف: الإصلاح لم يخسر شيئا من كوادره وهو المستفيد من تدمير الجيش لإحلال ميلشياته، وأن الكل يعرف أن الإصلاح يقف وراء معظم العمليات الإرهابية في الجنوب.

وأكد طماح أن ما يسمى أنصار الشريعة سواء في أبين أو في المناطق الشمالية وراءهم حزب الإصلاح، مستدركاً: الإصلاح مع حلفائه العسكريين هم من أخرج عدداً كبيراً من تلك العناصر من السجون أبان الأزمة السياسية ودفع بهم إلى تشكيل هذا الكيان وهو من زودهم بالسلاح والمال، وما حصل في أبين ليس عنا ببعيد.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025