السبت, 27-يوليو-2024 الساعة: 08:14 ص - آخر تحديث: 12:33 ص (33: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المستقبل للوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
هل يمكن الاستغناء عن ذيل الهرم المقلوب في العمل الصحفي؟
إبراهيم الحجاجي
مرثية في وداع الطود الذي ترجل.. اللواء خالد باراس
محمد عبدالمجيد الجوهري
أيها الباراسي الحضرمي اليماني الوحدوي الصنديد.. وداعاً
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الاحتفاء بـ22 مايو تجسيد للصمود
د. علي مطهر العثربي
الوحدة.. طريق العبور الآمن إلى يمن حُر ومستقر
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬ قاسم‮ ‬لبوزة‮*
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
وثائق ونصوص
المؤتمر نت - دعا المؤتمر الشعبي العام واحزاب التحالف الوطني اطراف الصراع في محافظة عمران الى ضبط النفس والاحتكام للحوار وتغليب المصلحة العليا للوطن واحترام مخرجات الحوار الوطني الشامل .

المؤتمرنت -
المؤتمر واحزاب التحالف يحددون موقفهم من مواجهات عمران (بيان هام)
دعا المؤتمر الشعبي العام واحزاب التحالف الوطني اطراف الصراع في محافظة عمران الى ضبط النفس والاحتكام للحوار وتغليب المصلحة العليا للوطن واحترام مخرجات الحوار الوطني الشامل .
وفي بيان صادر عنهم دعت احزاب التحالف الوطني كل القوى السياسية والوطنية الخيرة الى الاتجاه نحو اصطفاف وطني عريض لتنفيذ مخرجات الحوار الوطني وتجنيب البلاد ويلات الصراعات والاحتراب بكافة اشكالها.

واكد المؤتمر الشعبي العام واحزاب التحالف الوطني الديمقراطي بأنهم يقفون على مسافة واحدة من كل اطراف الصراع السياسي والعسكري وانهم سيظلون دعاة سلام وامن واستقرار يتوجهون بالدعوة الصادقة لإطراف الصراع بالتوقف عن الاقتتال والاحتكام الى لغة الحوار.


نص بيان صادر عن المؤتمر واحزاب التحالف الوطني بشأن الاحداث في عمران

.
تابع المؤتمر الشعبي العام واحزاب التحالف الوطني الديمقراطي بقلق بالغ الاحداث المؤسفة في محافظة عمران التي تصاعدت يوماً بعد يوم مما ادى الى ازهاق للأرواح وتشريد للمواطنين من مدينه عمران مدينه السلام وبشكل لم يسبق له مثيل وبعنف غير مسبوق من قبل الاطراف المشاركة في القتال والتي اودت بحياة المئات من المواطنين المدنيين الابرياء والعسكريين كما ادت الى تدمير المكاتب الحكومية ومعسكرات الجيش والشرطة ومعسكر قوات الامن الخاصة . وكذلك الاستيلاء على المعدات والاليات العسكرية وتدمير للممتلكات العامة والخاصة والتي تحولت الى ساحه للمواجهات المسلحة واقلاق للسكينة العامة وبث الرعب في قلوب المواطنين .

ولقد ضل المؤتمر الشعبي العام واحزاب التحالف الوطني يدعون جميع الاطراف الى ضبط النفس والاحتكام للحوار وتغليب المصلحة العليا للوطن بدلا من لغة السلاح والقتل والدعوة الى احترام مخرجات الحوار الوطني الشامل غير ان الامور قد وصلت للذروة في مدينه عمران .
واننا في المؤتمر الشعبي العام واحزاب التحالف الوطني ندعو الاخوة في التجمع اليمني للإصلاح وانصار الله ( الحوثيين ) الى تحكيم العقل وعدم الاستمراء في قتل النفس المحرمة والاقتتال الذي لاطائل منه بغرض تحقيق اهداف سياسية او جهوية او مذهبيه او مناطقية لن تجنى البلاد من وراءه الا الدمار والتفكك والويلات .
والمؤتمر الشعبي العام وحلفائه يرى في هذه الحروب العبثية تدمير لكل امال المواطنين وتطلعاتهم وتدمير للعملية السياسية التي حرص عليها المؤتمر الشعبي العام منذ تأسيسه وتمسكت بها احزاب التحالف و الزعيم علي عبدالله صالح منذ ازمه 2011م الا ان مايجري اليوم يزيد من معاناة المواطنين ويضر بمستقبل الوطن وابنائه .

كما يؤكد المؤتمر الشعبي العام واحزاب التحالف الوطني الديمقراطي بأنهم يقفون على مسافة واحدة من كل اطراف الصراع السياسي والعسكري ولا ينحاز لأي طرف وانهم سيظلون دعاة سلام وامن واستقرار يتوجهون بالدعوة الصادقة لإطراف الصراع بالتوقف عن الاقتتال والاحتكام الى لغة الحوار كما يدعون كل القوى السياسية والوطنية الخيرة والمخلصة في هذا الوطن الى الاتجاه نحو اصطفاف وطني عريض لتنفيذ مخرجات الحوار الوطني وتجنيب البلاد ويلات الصراعات والاحتراب بكافة اشكالها .


(رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ)
صادر عن الأمانة العامة للمؤتمر الشعبي العام
واحزاب التحالف الوطني الديمقراطي
بتأريخ / 9 / 7 / 2014م
الموافق 12 رمضان 1435








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "وثائق ونصوص"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024