الإثنين, 05-مايو-2025 الساعة: 09:23 ص - آخر تحديث: 01:54 ص (54: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
علوم وتقنية
المؤتمر نت - UN
المؤتمر نت - CNN -
الأمم المتحدة تقترح قوانين ضد أوبئة الإنترنت
تحاول منظمة الأمم المتحدة حشد تأييد عالمي يخولها تأمين تعاون دولي يسمح بوضع تشريعات تحد من تفاقم ما تسميه "وباء العصر" أو الرسائل الالكترونية غير المرغوب بها التي تغطي صفحات الانترنت.

ويلتقي في هذا الإطار، بحسب وكالة الأسوشيتد برس، هذا الأسبوع في العاصمة السويسرية، خبراء ومشرعون من 60 بلدا ومنظمات دولية مختلفة للبحث في هذا الموضوع.

كما يحضر ممثلون عن مجلس الإتحاد الأوروبي ومنظمة التجارة العالمية، بدعوة من الإتحاد الدولي للإتصالات.

ويرى رئيس إدارة الاتصالات الأسترالية، روبرت هورتن، أن العالم يواجه نوعا من الأوبئة، يحتاج لأن يجد طريقة للسيطرة عليه. وأن الهدف النهائي هو تأمين التعاون الدولي في هذا المجال.

وستقدم الأمم المتحدة نماذج من القوانين التي يمكن للدول أن تعتمدها للملاحقة القانونية الدولية في سبيل محاربة ما يسمى بظاهرة الـ Spam.

وكشف هورتن الذي يرأس اللقاء أن الأولوية في وضع التشريعات في هذا المجال ستعطى للرسائل التي تحتوي على مواد إباحية والتي تفرض نفسها على الشاشة وأمام نظر قاصرين.

أضاف "أعتقد أن الوقت حان لنقوم بإجرات رسمية لوضع حد لهذه الظاهرة، وسيترتب علينا التوصل الى نوع من التوافق والتفاهم العام."

يذكر أنه على الرغم من اعتبار ما نسبته 85 في المائة من الرسائل الإلكترونية "غير مرغوب بها" فإن مصادر الغالبية منها هي بضع مئات من الأشخاص لا أكثر، لا تزال السلطات عاجزة عن ملاحقتهم في ظل عدم وجود تشريعات تسمح بذلك.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025