الجمعة, 02-مايو-2025 الساعة: 10:42 ص - آخر تحديث: 02:32 ص (32: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
أخبار
المؤتمر نت - وفاة رئيس أركان الجيش الجزائري

المؤتمرنت- وكالات -
وفاة رئيس أركان الجيش الجزائري
قالت وسائل إعلام رسمية ، اليوم الاثنين، إن رئيس أركان الجيش الجزائري أحمد قايد صالح توفي عن 79 عاما، وذلك بعدما لعب دورا محوريا في تنحي الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة عن الحكم.

جاءت وفاة قايد صالح في وقت يشهد احتجاجات شعبية في أنحاء البلاد حيث يطالب المحتجون باستبعاد النخبة الحاكمة وإبعاد الجيش صاحب النفوذ الكبير عن المشهد السياسي.

وقد لا يعني رحيل قايد صالح حدوث تغييرات كبيرة في التوجهات الاقتصادية والسياسية للجزائر مع وجود الكثير من الخلفاء المحتملين له في الجيش الذي ظل على موقفه الموحد بشأن التعامل مع الاحتجاجات.

وقالت الرئاسة الجزائرية اليوم إن الرئيس عبد المجيد تبون عين اللواء سعيد شنقريحة رئيسا لأركان الجيش بالإنابة بعد وفاة قايد صالح.

وبرز الدور المهيمن للجيش الأسبوع الماضي خلال حفل تنصيب تبون حيث عانق قايد صالح ومنحه وسام الاستحقاق بعد أن أدى اليمين مباشرة.

وبعد وقت قصير من تفجر الاحتجاجات في بداية هذا العام، ألقى قايد صالح خطابا عبر التلفزيون دعا فيه الرئيس بوتفليقة إلى الاستقالة مما دفع الزعيم المخضرم إلى التخلي بسرعة عن السلطة.

وألقى الجيش بثقله وراء سلسلة من الاعتقالات لحلفاء بوتفليقة وكبار رجال الأعمال في حملة لمكافحة الفساد كان ينظر إليها على نطاق واسع على أنها تطهير لخصوم الجيش داخل النظام الحاكم.

لكن ذلك لم يكن كافيا لإرضاء الجزائريين الذين بدأ الكثير منهم يطالب باستقالة قايد صالح وبابتعاد الجيش عن إدارة البلد وهو مُصدر رئيسي للغاز الطبيعي.*رويترز








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025