السبت, 13-سبتمبر-2025 الساعة: 06:41 ص - آخر تحديث: 02:22 ص (22: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
أخبار
المؤتمر نت -  حين يجد الكبار أنفسهم وسط محيط من التفاهة التي يمارسها البعض عبر وسائل الإعلام ومواقع التواصل وباساليب رخيصة تفتقر
عبدالملك الفهيدي -
لن ننجر الى مستنقع التفاهة
حين يجد الكبار أنفسهم وسط محيط من التفاهة التي يمارسها البعض عبر وسائل الإعلام ومواقع التواصل وباساليب رخيصة تفتقر لأبسط مقومات الأخلاق وأدنى معايير الخصومة معتقدين أنهم بتفاهتهم تلك يحققون انتصارا أو يصنعون منجزا وهم في الحقيقة أقل من أن يكونوا أهلا لذلك واكبر شيء يمكنهم تحقيقه هو ارضاء مموليهم أو إشباع رغبات الحقد والكراهية في صدورهم ضد الآخر حتى ولو كان هذا الآخر شريكا وصديقا ..

وهنا يظهر معدن هؤلاء الكبار في نفوسهم وفي أخلاقهم وفي تعاملهم مع الآخرين حتى مع خصومهم وفي المقدمة مع سفهاء القوم فهم يرفضون الانجرار الى مستنقع التفاهة ويصرون على أن يظلوا كبارا حتى في زمن تكاثر فيه الاقزام .

باختصار هذه الحقيقة هي ملخص لواقع حملة الاستهداف التي تطال شخص رئيس المؤتمر وعضو المجلس السياسي الاعلى الشيخ صادق بن أمين أبوراس من قبل قناة الفتنة (الهوية) .

وللأمانة. حين نطلع رئيس المؤتمر على مضامين ما يقال عنه من سفاهة وقلة ادب يبتسم ويقول : لا تسقطوا إلى مستوى السفاهة وقابلوا من يسب بالصمت والتجاهل ...
ورحم الله الشافعي حين قال :

يُخاطِبُني السَفيهُ بِكُلِّ قُبحٍ فَأَكرَهُ أَن أَكونَ لَهُ مُجيبا
يَزيدُ سَفاهَةً فَأَزيدُ حِلماً كَعودٍ زادَهُ الإِحراقُ طيبا









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025