الأربعاء, 08-مايو-2024 الساعة: 08:41 ص - آخر تحديث: 02:40 ص (40: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت - أعلنت الدكتورة ناتاليا كيتشيكينا، أخصائية علم السمعيات، أن عددا من الأدوية والعقاقير الطبية، يمكن أن تسبب ضعف وحتى فقدان حاسة السمع

المؤتمرنت -
سبب غير متوقع لضعف السمع
أعلنت الدكتورة ناتاليا كيتشيكينا، أخصائية علم السمعيات، أن عددا من الأدوية والعقاقير الطبية، يمكن أن تسبب ضعف وحتى فقدان حاسة السمع.

وأشارت الأخصائية الروسية، في حديث لصحيفة "إزفيستيا"، إلى أن فقدان السمع أو ضعفه، هو من المضاعفات الشائعة الناجمة عن الإصابة بالأمراض الفيروسية، التي تصاحبنا في حياتنا اليومية، وكذلك بعد تناول أدوية معينة، حيث هناك أكثر من 300 دواء يطلق عليها "سم الأذن". كما تسبب المخدرات (الكوكائين) والسموم المنزلية والصناعية ضعف السمع أيضا.

وتابعت، يمكن أن يشعر الشخص بضعف السمع لأسباب مختلفة- تضرر الجهاز السمعي القوقعي، نتيجة تناول أدوية معينة، ما يسبب ضعف أو فقدان السمع (غالبا لا رجعة فيها). طنين الأذن، الحساسية من الأصوات اليومية المعتادة، صعوبة التعرف على الكلام وخاصة على خلفية الضوضاء.

ولفتت الأخصائية، إلى أن المرضى يصفون طنين الأذن الذي يشكون منه، على أنه على شكل زئير أو نقر أو هسهسة أو أزيز. ويمكن أن يظهر التأثير السمي للأدوية في دهليز الأذن، على شكل عدم التوازن ، وعدم الثبات عند المشي، وحركة غير طبيعية للعين لا إرادية، ودوخة.

وأضافت، الأدوية السامة للأذن هي أولا المضادات الحيوية من عائلة الأمينوغليكوزيدات، التي لها خاصية التراكم في الجهاز العصبي للإنسان. وإذا لم يشعر الشخص بتأثيرها في الدورة الأولى من العلاج، فإن تأثيرها السام سيظهر في الدورة الثانية حتما. والأجنة أكثر حساسية من هذه الأدوية والأطفال الذين تقل أعمارهم عن عامين وكبار السن. بالإضافة إلى ذلك، تشمل الأدوية الخطرة على السمع الأمفوميسين، والمضادات الحيوية ببتيد الجليكوبتيد، والأمفينيكول، والماكروليدات، ومدرات البول، بالإضافة إلى الأدوية المضادة للسرطان التي أساسها البلاتين وعدد من الأدوية الأخرى.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024