الإثنين, 17-فبراير-2025 الساعة: 03:05 ص - آخر تحديث: 12:19 ص (19: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
صنعاء تخسرُ أحدَ أبنائها الأبرار الدُّكتُور مُحمَّد عبدالله إسماعيل الكبسي
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الجالية المخدوعة… الحقيقة التي نحاول الهروب منها!
إبراهيم أبوحاتم
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ذكرى الاستقلال.. وكسر معادلات الطغيان
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
علوم وتقنية
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
ما علاقة فيتامين D ومشكلات الأطفال النفسية؟
اكتشف علماء فنلنديون علاقة بين فيتامين D والمشكلات النفسية لدى الأطفال، حيث اتضح أن الجرعات العالية منه يمكن أن تمنع الإصابة بمشكلات الصحة العقلية مستقبلا.

وتشير مجلة JAMA Network Open، إلى أن 346 أطفال تراوحت أعمارهم بين أسبوعين وسنتين شاركوا في هذه الدراسة، قسمهم الباحثون إلى مجموعتين. المجموعة الأولى كانت تحصل على الجرعة اليومية اللازمة من فيتامين D (10 ميكروغرام) والمجموعة الثانية حصلت على ثلاثة أضعاف هذه الكمية (30 ميكروغرام).

وبعد أن بلغ عمر المشاركين بين 6 و8 سنوات قيم الباحثون أعراضهم النفسية باستخدام استبيان طلب من الآباء الإجابة على الأسئلة الموجودة فيه. وقد استنتج الباحثون أن تناول ثلاثة أضعاف الجرعة اليومية من فيتامين D (فيتامين D3) يخفض مخاطر الإصابة بمشاكل الصحة العقلية في سن المدرسة. أي أن الأطفال الذين تلقوا جرعة أعلى كانوا أقل عرضة للإصابة بالاكتئاب والقلق والسلوك المنعزل. فمثلا لوحظت مثل هذه الاضطرابات لدى 11.8 بالمئة من الأطفال الذي تناول جرعة قياسية من الفيتامين (10 ميكروغرام) في حين كانت هذه النسبة لدى الذين تناولوا ثلاثة أضعاف الجرعة القياسية 5,6 بالمئة فقط، وفقاً لروسيا اليوم.

ووفقا للباحثين، لتأكيد هذه النتائج يجب مواصلة الدراسة والبحث في هذا المجال مع أخذ مختلف العوامل بعين الاعتبار، خاصة وأن جميع الأطفال المشاركين في الدراسة هم من أصل اسكندينافي، وأن نتائج الدراسة مبنية على إجابات الوالدين.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025