السبت, 20-أبريل-2024 الساعة: 10:50 ص - آخر تحديث: 04:17 ص (17: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
حرائق كندا تستعر وإجلاء 11 ألف شخص
تسببت الحرائق المندلعة في شرق كندا، حيث شهدت مقاطعة كيبيك أكثر من 100 حريق، إلى إجلاء أكثر من 11 ألف شخص.

وحسب وسائل اعلام كندية تشهد كندا واحدا من أسوأ فصول الربيع على جبهة الحرائق التي طالت معظم المناطق فيها، ما أجبرت عشرات الآلاف من المواطنين على النزوح.

وبحسب السلطات الكندية، فإن الحرائق دمرت أكثر من 2.7 مليون هكتار حتى الآن في البلاد، وهناك 214 حريقا ناشطا حاليا 93 منها لم تتم السيطرة عليها.

في كيبيك طلبت السلطات الكندية من المواطنين عدم الذهاب إلى الغابة للحد من خطورة الحرائق العرضية ومعظمها من أصل بشري (عقب سجائر أو حرائق مخيمات تم إخمادها بشكل سيئ)، كما واجهت المقاطعة اندلاع حرائق كثيرة خلال ساعات لا سيما في المناطق القريبة من نهر سان لوران، بينما امتدت في مناطق أخرى بقوة خلال اليومين الماضيين.

وأعلنت مقاطعة كيبيك، أنها استدعت الجيش الكندي للمساعدة في نقل معدات الطوارئ والمواد الغذائية والوقود.

وقال وزير الأمن العام فرنسوا بونارديل أن "هناك نحو عشرة آلاف شخص تم إجلاؤهم في إطار تدابير احترازية من منطقة سيت إيل و2000 آخرين تم إجلاؤهم من شابيه"، فيما دعي المئات من رجال الإطفاء من الولايات المتحدة والمكسيك وجنوب إفريقيا وحتى البرتغال للمساعدة في إخماد الحرائق.

وتأمل السلطات الكندية بأن يؤدي هطول الأمطار وبرودة الطقس كما هو متوقع في عطلة نهاية الأسبوع بعد موجة الحر القياسية، إلى التخفيف من حدة الأزمة.
وبسبب موقعها الجغرافي، ترتفع درجة الحرارة في كندا أسرع من بقية الكوكب.

وقد واجهت في السنوات الأخيرة ظواهر مناخية قاسية تزداد شدتها وتواترها بسبب تغير المناخ.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024