الجمعة, 26-أبريل-2024 الساعة: 01:37 ص - آخر تحديث: 12:56 ص (56: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
ثقافة

اشهرت برنامجها الثقافي الجديد

المؤتمر نت- هشام شمسان -
العفيف: صنعاء عاصمة الثقافة العربية ظاهرة يجب أن تستمر في حياتنا
في خطوة استباقيِّة للعام القادم، أعلنت مؤسسة العفيف الثقافية، عن برنامجها الثقافي للعام 2005م، محتوياً على جملةٍ من الأنشطة، والفعاليات النوعيّة، التي تساهم في رفد الحراك الثقافي في اليمن، وتتوزع هذه الأنشطة على مختلف مجالات العلم، والمعرفة: أدباً، وتاريخاً، وفناً، واقتصاداً، وسياسة، وفكراًَ، وذلك من خلال إحياء عدد من المحاضرات الثقافية، والحلقات النقاشية، والأمسيات الثقافية: الشعرية، والسردية، والموسيقية. هذا إلى جانب العروض المسرحية، ومحاضرات تبسيط العلوم، والمعارض التشكيلية. كما تقام عدد من الاحتفاليات التكريمية لأعلام، الفكر، والثقافة، والنضال في ربع اليمن.
ناهيك عن حفل منح جائزة العفيف الثقافية الذي يقام في مايو 2005م.
وقد حرصت مؤسسة العفيف -من خلال هذا البرنامج- على أن يكون استمراراً للبرنامج النوعي الذي واكب صنعاء عاصمة للثقافة، حيث أكد أحمد جابر عفيف – رئيس المؤسسة- على "أن صنعاء عاصمة للثقافة العربية يجب أن تستمر كظاهرة متجددة في مجرى الحياة الوطنية، والعربية".
مضيفاً في بيان – تلقى "المؤتمر نت" نسخة منه- بأن الزخم الثقافي، والإبداعي، إذا كان قد شارف على الانتهاء، فإن شمس صنعاء لا تقبل الأفول، وتتلمس بشوق طريقها إلى العام 2005م، ولكنها في ذات الوقت تضع يدها على قلبها خشية أن يعتريها الركود، أو يطالها الإهمال، أو تحتل العتمة بعض مساحاتها البيضاء.
منوهاً إلى أن على عاتق المسئولين، والمهتمين بالشأن الثقافي مسئولية جسيمةً في مواصلة السير بذات الوتيرة، بل ومضاعفة الجهود للوصول باليمن: ثقافة، وفكراً، وإبداعاً، إلى المرتبة التي يستحقها.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024