الجمعة, 24-أكتوبر-2025 الساعة: 06:33 م - آخر تحديث: 05:50 م (50: 02) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
الذكري السنوية الخالدة لثورة 14 أكتوبر 1963م
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور*
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
علي عبدالمغني.. القائد الذي أشعل فجر سبتمبر
عبد السلام الدباء*
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
دين
المؤتمرنت -
كنائس العراق الموشحة بالحزن تلغي احتفالاتها بأعياد الميلاد
وجد المسيحيون انفسهم عرضة للهجمات بعد دخول القوات الامريكية الي بغداد في التاسع من نيسان (ابريل) الماضي. حيث اغتال مجهولون عدداً من الاكاديميين والنشطاء المسيحيين بالعاصمة العراقية.
ولم تنقذ رجال الدين المسيحيين دعواتهم الي التسامح والاخاء بين العراقيين كنائسهم من موجة التفجيرات التي حدث عدد منها ايام الاحد حيث تغص بالمصلين.
ونجح متطرفون في منع الطلبة المسيحيين في جامعة الموصل من الدوام باستخدام القوة والتهديد.
وادت سلسلة الهجمات علي الكنائس والاغتيالات الي موجة هجرة بين المسيحيين الي الاردن وسوريا بسبب الخوف من الخطف الذي طال احياناً نساءاً واطفالاً.
ولا توجد احصائية دقيقة لعدد المسيحيين الذي غادروا العراق مؤخراً، لكن احصائيات شبه مؤكدة تشير الي ان العدد تجاوز مائة الف غير ان رجال الدين المسيحيين والسياسيين يحاولون التقليل من اهمية هذه الهجرة.
وتعّود العراقيون علي مشاركة المسيحيين في احتفالاتهم بأعياد الميلاد ورأس السنة التي كانت رسمية في جميع انحاء العراق.
ويشعر المسيحيون اليوم في العراق بعد الهجمات التي طالت كنائسهم بالاحباط وبالوحدة برغم التضامن والادانة الواسعة من قبل العراقيين لهذه الهجمات.
وشملت عمليات التفجير هجمات منسقة علي متاجر بيع المشروبات في مختلف المدن العراقية راح ضحيتها عدد من المسيحيين ايضاً.
ويعتقد ان مسلمين متشددين يتحملون مسؤولية هذه الهجمات لاجبار هذا النوع من المتاجر علي اغلاق ابوابه بالقوة.

<الزمان>








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "دين"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025