الثلاثاء, 13-مايو-2025 الساعة: 12:50 م - آخر تحديث: 01:50 ص (50: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الصَّارُوخُ الْيَمَانِيُّ الْعَظِيمُ الذي زَلْزَلَ الكيان
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
أخبار
المؤتمر نت - شهدت وزارة الخارجية والمغتربين اليوم مراسم استلام وتسليم بين الوزير السابق، المهندس هشام شرف عبدالله والوزير الجديد الاستاذ جمال أحمد علي عامر، في حدث اتسم بالرمزية العميقة والوفاء للمبادئ الوطنية

المؤتمرنت -
مراسم استلام وتسليم وزارة الخارجية تتجلى بالرمزية والوفاء
شهدت وزارة الخارجية والمغتربين اليوم مراسم استلام وتسليم بين الوزير السابق، المهندس هشام شرف عبدالله والوزير الجديد الاستاذ جمال أحمد علي عامر، في حدث اتسم بالرمزية العميقة والوفاء للمبادئ الوطنية.

وأثناء المراسم أثنى وزير الخارجية الاستاذ جمال أحمد علي عامر، على الجهود الكبيرة التي بذلها الوزير شرف في ظل الظروف الصعبة، معرباً عن تقديره لما قدمه من تضحيات وما حققه من إنجازات دبلوماسية رغم الحصار الدبلوماسي وشحة الإمكانيات.

من جهته أوصى الوزير شرف خلفه جمال أحمد علي عامر بالحفاظ على الكادر الوفي الذي عمل معه خلال الفترة الماضية بدون مقابل، مشدداً على أهمية الاستمرار في نفس النهج الوطني والدفاع عن سيادة البلاد بنفس الروح القتالية التي رمزت لها البندقية.

الجدير بالذكر أن المهندس هشام شرف الذي عُرف بصلابته وتفانيه خلال فترة توليه الوزارة، حرص على أن تكون مراسم التسليم ذات دلالة رمزية قوية، حيث استلم الوزارة في وقت سابق وهو حامل بندقيته، في إشارة واضحة إلى أن الحكومة حينها كانت حكومة حرب وصمود في وجه التحديات الجسيمة، وعاد اليوم ليسلّم الوزارة وهو يحمل نفس البندقية، مؤكداً على أنه ظل وفياً لمبادئه وقيمه طوال فترة خدمته.

هذا الحدث يعكس الروح الوطنية والصلابة التي ميزت مسيرة الوزير هشام شرف، ويضع أمام الوزير الجديد تحديات كبيرة للحفاظ على هذه المكتسبات ومواصلة المسيرة في خدمة الوطن.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025