الجمعة, 02-مايو-2025 الساعة: 08:12 ص - آخر تحديث: 02:32 ص (32: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
علوم وتقنية
المؤتمر نت - 6 فوائد صحية للقرنبيط

المؤتمرنت -
6 فوائد صحية للقرنبيط.. ماهي
القرنبيط ليس مجرد إضافة قيّمة للمطبخ، فهو منخفض السعرات الحرارية والكربوهيدرات بطبيعته، ويُعدّ بديلاً ممتازاً وغنياً بالعناصر الغذائية للخضراوات الأكثر كثافة كالبطاطس.

ووفق تقرير نشرته صحيفة «التلغراف»، قول اختصاصية التغذية الدكتورة فيديريكا أماتي إن «القرنبيط غني بالألياف والمركبات النباتية التي تدعم الهضم، وصحة القلب، وحتى الصحة النفسية».

إليكم ست طرق يمكن أن يُفيد بها القرنبيط صحتكم:

1- قد يقلل من خطر الإصابة بالسرطان
يُعدّ القرنبيط نباتاً بارزاً من عائلة الكرنب، وذلك بفضل احتوائه على مستويات عالية من الغلوكوسينولات، وهي مركبات طبيعية تتحول إلى سلفورافان. وقد خضع السلفورافان لدراسات واسعة النطاق لإمكاناته في تحييد المواد المسرطنة وتقليل الالتهابات.

تشير فرزانة ناصر، اختصاصية التغذية، إلى أن إنتاج السلفورافان ينشط عند تقطيع القرنبيط أو مضغه أو تفتيته بأي طريقة. وتوضح قائلة: «عندها يبدأ إنتاج إنزيم الميروزيناز، وهو ما يُنشّط السلفورافان».

في حين أن الأبحاث لا تزال جارية، فقد أظهر السلفورافان نتائج واعدة في دراسات تناولت سرطان الثدي والبروستاتا والقولون.

2- بديل جيد لصحة القلب والدماغ
إذا كنتَ ترغب في تقليل الكربوهيدرات المكررة، فإن القرنبيط يُعد بديلاً مثالياً (سواءً كان مهروساً أو مشوياً متبلاً). تحتوي حصة 100 غرام منه على 25 سعرة حرارية فقط، وهو منخفض الكربوهيدرات بشكل طبيعي. تشير ناصر إلى أنه يساعد على توازن مستويات السكر في الدم، وهو عامل مهم لصحة القلب والتحكم في الوزن.

ولكن الأمر لا يقتصر على السعرات الحرارية فقط. يحتوي القرنبيط أيضاً على الكولين وحمض الفوليك وفيتامين ج (وهي عناصر غذائية تدعم تدفق الدم والوظائف الإدراكية والذاكرة). الكولين، على سبيل المثال، يساعد على تكوين الأستيل كولين، وهو ناقل عصبي حيوي للمزاج والذاكرة والتحكم في العضلات. حمض الفوليك ضروري لإصلاح الحمض النووي ونموه، وخاصة للجنين أثناء الحمل.

3- يُغذي الأمعاء ويُحسّن المزاج
يحتوي القرنبيط في معظمه على ألياف غير قابلة للذوبان، مما يجعله مُفيداً بشكل خاص لمن يُعانون من الإمساك.

تُغذي الألياف البكتيريا النافعة في أمعائنا، التي تُساعد على تنظيم كل شيء؛ من الهضم إلى الاستجابة المناعية، وحتى المزاج. تقول ناصر: «عندما نُغذي (هذه الميكروبات) بالألياف، فإنها تُنتج ما يُسمى الأحماض الدهنية قصيرة السلسلة (أو ما بعد الحيوية) التي لها تأثيرات مُضادة للالتهابات. قد يزيد القرنبيط أيضاً من مستويات أكيرمانسيا موسينيفيلا (وهي بكتيريا معوية مفيدة مُرتبطة بتحسين الصحة الأيضية وتحسين وظيفة حاجز الأمعاء)».

4- قد يُساعد على إعادة توازن الهرمونات
للقرنبيط فوائد جمة فيما يتعلق بالصحة الهرمونية. فهو يحتوي على إندول - 3 - كاربينول، وهي مادة كيميائية نباتية لها دورٌ كبير في توازن الهرمونات. بمجرد تناوله، يتحول إندول - 3 - كاربينول في الجسم إلى ثنائي إندوليل ميثان (DIM)، مما يُساعد الكبد على تكسير الإستروجين بكفاءة أكبر.

5- قد يساعد على إنقاص الوزن
ليس سرّاً أن القرنبيط من الأطعمة منخفضة السعرات الحرارية. تحتوي حصة 100 غرام على 25 سعرة حرارية فقط، و5 غرامات من الكربوهيدرات، و2 غرام من السكر، والألياف، والبروتين، مما يجعله غنياً بالعناصر الغذائية ولكنه خفيف. علاوة على ذلك، فهو يساعد على الشعور بالشبع لفترة أطول بفضل محتواه من الألياف وخصائصه المُنظِّمة لسكر الدم.

6- قد يحمي العينين
يحتوي القرنبيط على مزيج من مضادات الأكسدة، بما في ذلك فيتامين «ج»، والسلفورافان، وبيتا كاروتين، التي تُعزز دفاعات الجسم ضد الإجهاد التأكسدي. ورغم أن هذه المركبات ليست علاجاً مباشراً لأمراض العين، فإنها تساعد على حماية الخلايا والأنسجة في جميع أنحاء الجسم، بما في ذلك تلك الموجودة في العينين. ووفقاً لـ«مؤسسة أبحاث البصر» في المملكة المتحدة، قد تُساعد مضادات الأكسدة في إبطاء تطور حالات، مثل الضمور البقعي واعتلال الشبكية السكري.*وكالات








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025