الأربعاء, 24-ديسمبر-2025 الساعة: 12:20 ص - آخر تحديث: 12:04 ص (04: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
يومٌ مجيدٌ
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
تمكين الكوادر الكفؤة حتمية نتائجها نجاح تام
إبراهيم الحجاجي
كيف سيقرأ العرب ومثقفوهم بالتحديد سحب الجنسية الكويتية عن الدكتور طارق السويدان؟
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
30 نوفمبر المجيد.. عنوان كرامة وبداية وعي جديد
قاسم محمد لبوزة*
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
العلاج بالضحك يوازي الرياضة!
أكد أخصائي أمراض القلب، مايكل ميلر، أن الضحك المنتظم له تأثير إيجابي كبير على صحة القلب، ومنظومة المناعة، والصحة العامة بشكل عام، ويوازي تأثير النشاط البدني المعتدل.

وذكر البروفيسور ميلر، أن الضحك يجب أن يكون جزءاً لا يتجزأ من نمط الحياة الصحي، قائلاً:” إذا أوصى الأطباء بممارسة الرياضة من ثلاث إلى خمس مرات أسبوعياً، فمن المهم أن نضحك من أعماق قلوبنا من مرتين إلى خمس مرات أسبوعياً على الأقل”.

ويعمل الضحك على تحفيز إفراز “الإندورفين” في الدماغ، ما يعزز توسع الأوعية الدموية عبر إطلاق “أكسيد النيتريك”، ويخفض ضغط الدم، والالتهابات، ومستوى الكوليسترول، ويقلل خطر الإصابة بالنوبات القلبية.

كما يعمل “الإندورفين” كمسكن طبيعي للألم.

ويعد عالم النفس وليام فراي، من جامعة ستانفورد، أحد مؤسسي علم العلاج بالضحك، حيث اكتشف أن الضحك يرفع مستوى الخلايا المناعية في الدم.

وقد طُبقت هذه الأفكار عملياً في تسعينيات القرن الماضي في الهند، عندما أسس الطبيب مادان كاتاريا، أول “نادي للضحك”.

وبعد أن لاحظ نفاد النكات لدى المشاركين بسرعة، طور نظاماً من التمارين يجمع بين التنفس العميق، وتمارين التمدد اللطيفة، وحركات وأصوات مضحكة عمداً، مشيراً إلى أن “الضحك المصطنع يتحول إلى ضحك حقيقي في غضون ثوان”.

واستنتجت الباحثة جيني روزندال، بعد تحليل بيانات 45 دراسة علمية، أن العلاج بالضحك يقلل من مستوى “الكورتيزول”، وسكر الدم، والألم المزمن، ويحسن الحركة والمزاج، وخاصة لدى كبار السن.

وتؤكد أن الضحك القسري قد يكون بنفس فعالية الضحك التلقائي، لأن الآليات الفيزيولوجية تظل نفسها، من تنفس نشط، ونشاط العضلات، وانقباض الحجاب الحاجز.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025