الخميس, 02-مايو-2024 الساعة: 06:19 م - آخر تحديث: 05:50 م (50: 02) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
دين
المؤتمر نت - الدكتور علي جمعة مفتي مصر
المؤتمرنت -
مفتي مصريدعو الى استخدام كلمة (إرجاف) بدلاً عن (إرهاب)
دعا مفتي مصر الشيخ "علي جمعة" المسلمين ودول العالم لاستبدال كلمة "الإرجاف" بكلمة "الإرهاب" المستخدمة بكثرة بين السياسيين ووسائل الإعلام، مؤكدا على أنه من الخطأ استخدام كلمة "الإرهاب" بمعنى قتل وترويع الآمنين.
وقال الشيخ جمعة في ندوة عن "الحضارة الإسلامية": إن كلمة إرهاب تعني في الإسلام "الردع والقوة" مثل قوله تعالي "ترهبون به عدو الله وعدوكم"، وإن كلمة "الإرجاف" هي التعبير الصحيح عن المقصود من عمليات الترويع وتعني الذين ينشرون السوء.
وانتقد الشيخ جمعة -خلال مداخلته في الندوة التي نظمتها وزارة الأوقاف المصرية في مسجد النور بالقاهرة مساء يوم 13-2-2005- الربط بين الإسلام والإرهاب، مشددا على أن "الحضارة والثقافة الإسلامية باقية وصامدة ولم تمت، وإنما نامت لبعض الوقت، وهي الآن في حاجة لمن يوقظها لمصلحة البشرية"، وقال: "إن بقاءها حتى الآن بعد 14 قرنا من المحن يعد انتصارا في حد ذاته، ويعني أنها الحضارة الخالدة".
ويؤيد عدد من الباحثين الشرعيين ما ذهب إليه مفتي مصر، حيث يؤكد محمد زيدان رئيس القسم الشرعي بموقع إسلام أون لاين.نت أن كلمة "إرجاف" مأخوذة من كلمة "المرجفون" التي وردت في القرآن في آية "لئن لم ينتهِ المنافقون والذين في قلوبهم مرضٌ والمرجفون في المدينة لنغرينّك بهم..." (الأحزاب:60) وقصد بهم المنافقين.
ويضيف أن "المقصود بالإرجاف والمرجفين أيضا من يزعزعون الاستقرار، ومعناها أيضا المثبطون الذين يزعزعون الأسس التي يقوم عليها المجتمع الإسلامي، وكذلك الذين يعوقون التنمية ومشاريع نهضة الأمة، والذين يسعون في الناس بالإشاعات، والذين يتبنون المشروع الغربي بكامله بسيئه وحسنه.. ما ينفع منه الأمة وما يضرها؛ فالمرجفون على حافة الطريق يسيرون وراء كل ناعق؛ بل منهم من يتخذ الفتاوى سندًا قويا للزعزعة العامة".
كما يؤكد زيدان أن المرجفين أيضا يقصد بهم "هؤلاء الذين يشنون على كامل الأمة حروبًا معنوية ليخذلوا مِنْ قواها، ليمنعوها عن الفعل وليفرغوها من الفاعلية، كي يدفعوها للتبعية الدائمة للغرب أو الشرق".
اسلام اون لاين








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "دين"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024