الجمعة, 03-مايو-2024 الساعة: 03:27 م - آخر تحديث: 03:06 م (06: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي

BBC

المؤتمر نت - الرئيس الصيني ورايس
المؤتمر نت -
الرئيس الصيني يحذر رايس بشأن تايوان
أجرت وزيرة الخارجية الأمريكية كوندوليزا رايس محادثات في العاصمة الصينية بكين وهي آخر محطة لها في جولتها الآسيوية التي شملت ست دول.
وقال الرئيس الصيني هو جينتاو خلال لقائه رايس إن القانون الصيني الجديد الصادر للحد من طموحات تايوان للاستقلال سيؤدي إلى تحقيق "الأمن والاستقرار في مضايق تايوان".
وعارضت واشنطن القانون غير أن رئيس الوزراء الصيني ون جياباو، الذي التقته رايس أيضا، قال إنه أبلغها أنه يأمل في أن تحترم واشنطن القانون.
وتأمل الولايات المتحدة أيضا في إقناع الصين بالمساعدة في كبح جماح خطط كوريا الشمالية النووية.
وتريد إدارة بوش من الصين بذل المزيد من الجهد لاجبار كوريا الشمالية على وقف برنامجها النووي والعودة إلى طاولة المفاوضات.
ضغوط بيونجيانج
وكانت بيونجيانج قد انسحبت من المحادثات السداسية التي استضافتها الصين في الشهر الماضي حول القضية.
ولكن الصين تقول إن نفوذها محدود وإنه على واشنطن أن تكون أكثر مرونة.
وكانت رايس قد قالت في وقت سابق في كوريا الجنوبية إن الولايات المتحدة والقوى الإقليمية تعتزم مضاعفة جهودها لإعادة بدء المحادثات السداسية الخاصة بطموحات كوريا الشمالية النووية.
وقالت للصحفيين عقب محادثات أجرتها مع قادة كوريا الجنوبية إن الاتصالات الثنائية المباشرة بين مسؤولين أمريكيين وكوريين شماليين ستكون ممكنة أثناء المحادثات السداسية، لكن ليس خارجها، كما تطلب بيونجيانج.
وكانت كوريا الشمالية قد طالبت رايس بالاعتذار عن تصريحات أدلت بها في وقت سابق ووصفت فيها بيونجيانج بأنها "معقل للطغيان"، قبل التفكير في استئناف المحادثات.
وأثناء زيارتها لكوريا الجنوبية زارت رايس مركز للقيادة بالقرب من سول، في الوقت الذي بدأت فيه القوات الأمريكية والكورية الجنوبية تدريبات عسكرية مشتركة السبت.
وقالت رايس إن الحرب الباردة انتهت في أجزاء كثيرة من العالم لكن الانقسامات لا تزال موجودة في شبه الجزيرة الكورية.
تدريبات على الحرب؟
وتصر كوريا الشمالية على أنها أجبرت على تعزيز ترسانتها النووية بسبب ما تعتبره تهديدا من الولايات المتحدة. في حين تقول الولايات المتحدة إنه يجب على كوريا الشمالية تفكيك ترسانتها النووية كجزء من أي اتفاق.
ووصفت صحيفة رسمية كورية شمالية التدريبات العسكرية الحالية بأنها "مناورة لحرب نووية ضد الشمال".
وكانت رايس قد قالت إن بلادها "لا تعتزم مهاجمة كوريا الشمالية أو غزوها".
وأضافت أن واشنطن مستعدة لعرض ضمانات أمنية متعددة على بيونجيانج إذا وافقت الأخيرة على إنهاء برنامجها النووي.
وكانت ثلاث جولات للمحادثات قد عقدت منذ أواخر عام 2002 بمشاركة الولايات المتحدة وروسيا وكوريا الشمالية وكوريا الجنوبية واليابان والصين، بهدف تخفيف التوتر النووي في شبه الجزيرة الكورية، إلا أنها لم تحرز الكثير من التقدم.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024