الجمعة, 02-مايو-2025 الساعة: 12:32 ص - آخر تحديث: 12:03 ص (03: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
أخبار
المؤتمر نت - .

المؤتمر نت- حرض- جميل الجعدبي -
استلام 124طفل من السعودية و80%من أرقام اليونسيف مكررة
قال مدير مركز العناية الاجتماعية بمنفذ حرض الحدودي أنهم استقبلوا خلال الفترة من 1/9/2005م وحتى 20 أكتوبر 2005م عدد 124 طفلاً فقط كانوا لجأو للبحث عن عمل في المملكة العربية السعودية الشقيقة.
وشكك المسئول الحكومي بمركز الاستقبال للأطفال اليمنيين العائدين من السعودية شكك في مصداقية الأرقام التي أوردها تقرير اليونسيف عن ظاهرة عمالة الأطفال اليمنيين في السعودية.
مؤكداً في تصريح خاص لـ"المؤتمر نت" : أن 70% - 80% من الأعداد مكررة ولا تتطابق مع الواقع، وأوضح أحمد ساري وهو المسئول عن استقبال الأطفال (نستقبل أعداد بسيطة جداً والجانب السعودي يسلم لنا الأطفال بدون كشوفات باسمائهم وبالتالي يحدث تكرار لنفس الأطفال بأسماء مختلفة).
منوهاً إلى عودة نفس الطفل مرة ثانية وثالثة وأحياناً رابعة للبحث عن عمل في السعودية وهو ما يؤدي إلى تكرار العدد.
وطالب أحمد ساري الجهات المعنية باتخاذ الإجراءات المناسبة للحيلولة دون تنامي قضية عمالة الأطفال اليمنيين في السعودية.
مسئولة وحدة عمالة الأطفال بالحكومة اليمنية أكدت هي الأخرى أن أرقام اليونسيف –المنشورة مؤخراً- عن عمالة الأطفال في السعودية غير دقيقة وهناك تضارب بالأرقام.
وقالت منى سالم -والتي شاركت في أعداد الدراسة - أن الكثير من الأطفال يقوموا بتغيير أسمائهم عند الالتقاء بهم لإٌجراء الدراسة نتيجة الخوف وبالتالي فإن معدوا الدراسة التقوا بالطفل الواحد أكثر من مرة بأسماء مختلفة.
ونفت المسئولة الحكومية أن يكون هناك اتجار بالأطفال (هي ظاهرة لهروب الأطفال للبحث عن عمل لأنهم من المناطق الحدودية).
لكنها أشارت أيضاً إلى أن هناك من يقوم باستغلال الأمراض منهم وإيهام أهاليهم بعلاجهم في السعودية.
وأوعزت دراسة أعدها مؤخرا صندوق الأمم المتحدة للأمومة والطفولة (يونسيف) بالتعاون مع وزارة الشئون الاجتماعية والعمل أسباب عدم السيطرة على عملية هروب الأطفال اليمنيين للبحث عن عمل في السعودية إلى ضعف التنسيق بين الأجهزة الحكومية السعودية واليمنية وضعف تأهيل الأطفال بعد عودتهم وعدم وجود مختصين اجتماعيين ونفسانيين وعدم وجود مراكز متخصصة لاستقبال الأطفال المرحلين، هذا غير النقص في المخصصات المالية لتمكين المؤسسات الحكومية من التعامل مع المشكلة بفعالية.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025