الثلاثاء, 15-يوليو-2025 الساعة: 04:01 ص - آخر تحديث: 12:22 ص (22: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
لن تكُونَ عَدن والمُحافظاتُ الجنُوبية مِرتعاً للغزاة الأجانبِ مرَّةً أخرى! ! !
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الزواج المبكر.. أسبابه وأضراره وطرق الحد منه
د. جميل حسن شروف
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
أخبار
المؤتمر نت - أكد مصدر رسمي رفيع بوزارة الداخلية أن الأجهزة الأمنية اتخذت الكثير من الإجراءات والتدابير للحد من انتشار السلاح بين المواطنين ، وأنها بعد إغلاق عدداً من أسواق السلاح  حصرت من تبقى منهم في قائمة تنتظر صدور القانون الجديد الذي يخولها قانونياً بالمنع  والمحاسبة ، مشيراً الى...
المؤتمرنت - نزار العبادي -
الداخلية: لدينا قائمة بالتجار ومساعدة أمريكا لا تشمل الأسلحة الصغيرة
أكد مصدر رسمي رفيع بوزارة الداخلية أن الأجهزة الأمنية اتخذت الكثير من الإجراءات والتدابير للحد من انتشار السلاح بين المواطنين ، وأنها بعد إغلاق عدداً من أسواق السلاح حصرت من تبقى منهم في قائمة تنتظر صدور القانون الجديد الذي يخولها قانونياً بالمنع والمحاسبة ، مشيراً الى أن الحكومة الأمريكية تقدم مساعدات "طفيفة" في مساعدة اليمن للتخلص من الأسلحة المضادة للطائرات أو الدروع ، أما الأسلحة الصغيرة فهي "لم تساهم فيها".
وذكر العميد عبد القادر محمد قحطان – مدير عام العلاقات الخارجية والانتربول بوزارة الداخلية : أن وزارة الداخلية باعتبارها المسئولة عن أمن المجتمع هي التي تعاني من ظاهرة انتشار السلاح بين المواطنين ، وأنه لابد من وجود خلفية قانونية تتيح لرجال الأمن السعي لإنهاء ظاهرة حمل السلاح ، إذ أن ما هو موجود حالياً من قانون نصوصه ليست من الشدة بمكان بحيث تمنع حمل السلاح وتحد من حيازته .
وأضاف – على هامش اجتماع تحالف منظمات المجتمع المدني الداعية لـ"مجتمع بلا سلاح" الخميس: أن مشروع القانون الجديد فيه نصوص تمنع حمل السلاح بينما القانون القديم يسمح بالحيازة.
وأكد : أن الداخلية من الناحية العملية اتخذت الكثير من الإجراءات لإنهاء هذه الظاهرة ، ومن تلك الإجراءات حملات التفتيش الدورية ، ومنع رجل الأمن من حمل السلاح خارج عمله أو العسكري خارج المعسكرات ، وسعت الداخلية لإغلاق الأسواق مثل "الطلح" و "جحانة"، وانتهت تجارة السلاح فيها ، مستدركاً: إلاّ أن هناك من يزاولون تجارة السلاح كحالات فردية ، وقد قامت الداخلية بحصر هذه العناصر ، وتمتلك الأن قائمة بهم ، لكن الاجراء القانوني لم يتخذ بحقهم لحين صدور القانون الجديد الذي يمنح هذا الإجراء مشروعية قانونية.
وأوضح العميد قحطان : بأنه صدرت توجيهات الأخ الرئيس للحكومة بعملية شراء الأسلحة لتخفيف تواجدها بين الجمهور واشترت بما يقدر بـ 10 مليار ريال يمني صرفت من خزينة الدولة.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "أخبار"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025