السبت, 18-أكتوبر-2025 الساعة: 02:20 م - آخر تحديث: 12:45 ص (45: 09) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
الذكري السنوية الخالدة لثورة 14 أكتوبر 1963م
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور*
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
علي عبدالمغني.. القائد الذي أشعل فجر سبتمبر
عبد السلام الدباء*
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
ثقافة
المؤتمرنت -
الدراما اليمنية غياب الإنتاج وضآلة التمويل
نظمت مؤسسة العفيف الثقافية اليوم ندوة عن " التجربة الدرامية اليمنية" شارك فيها المخرج الدكتور فضل العلفي، والكاتب محمد الحبيشي، و الممثل عبدالكريم الأشموري.
وفي الندوة قال الدكتور العلفي أن مرحلة الثمانينات كانت قوية بفعل وجود إنتاج درامي مشترك مثل " وريقة الحناء، ووضاح اليمن" ثم مجيء مسلسل "الفجر" ليكون اللبنة الأولى للدراما اليمنية.
واستعرض العلفي أهم المعوقات التي أدت إلى تعثر العمل الدرامي في اليمن مثل عدم وجود قطاع للإنتاج الدرامي.،وغياب "سيناريو صناعة النص"،و ضآلة التمويل المادي،و قلة الكوادر نظراً لغياب المسرح، وغياب التأهيل والانقطاع عن الأداء، بالإضافة إلى ضعف مستوى التجهيزات التقنية،وانخفاض الأجور.
من جانبه قال الكاتب الدرامي أحمد الحبيشي: أن الكتابة الدرامية تحتاج لتهيئة جميع الظروف، المعيشية والنفسية والمادية، (فلا توجد في اليمن أزمة نص ، وإنما أزمة معالجة "نص السيناريو")
مشيراً إلى مشكلة اللهجات التي تكتب بها الدراما، وصعوية التعامل معها،وغياب دور القطاع الخاص في دعم وإسناد العمل الدرامي.
وطرح الممثل عبدالكريم الأشموري قضية "الموسمية" في الإنتاج الدرامي، وتجربة القطاع العام في تقديم "الدرامى" لليمن كعادة رمضانية تنتج للاستهلاك الداخلي، وغياب الأهداف الاستثمارية من وراء الإنتاج الدرامي وعدم الاهتمام بتقديم قضايا ثقافية واجتماعية، وإبداعات متنوعة وغياب المحفزات مثل"لوائح أجور غير مشجعة وغياب التقييم الحقيقي الهادف والبناء.
لكنه اعتبر أن شروط الدراما المحلية ناضجة بممثل جيد، وسبق وأن نجحنا في أعمال درامية مثل " الفجر – الثأر – سعدية". مؤكداً على أهمية دور القطاع الخاص في هذا المجال وعلى ضرورة وجود رؤية مستقبلية ودور الدولة في استثمار الإمكانات والموروثات والمخزون الحضاري، وأهمية إيجاد ضوابط للإنتاج.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025