الأربعاء, 30-أبريل-2025 الساعة: 07:36 م - آخر تحديث: 06:58 م (58: 03) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمر نت - الرئيس الايراني - نجاد
المؤتمرنت -
إسرائيل تدرس اغتيال الرئيس الإيراني نجاد

ذكرت صحيفة "هآرتس" أن دوائر الاستخبارات الإسرائيلية تدرس بجدية اغتيال الرئيس الايراني احمدي نجاد الذي أعلن مؤخرا انضمام بلاده إلي الدول النووية، كما وضعت إسماعيل هنية - رئيس حكومة حماس كهدفا محتملا للاغتيال.
ونقلت صحيفة السفير اللبنانية اليوم السبت تقريرا للمعلق الأمني في صحيفة "هآرتس" أمير أورن قال فيه إن اغتيال كل من الرئيس الإيراني ورئيس حكومة حماس بات أمراً يبحث بجدية في أروقة الأمن الإسرائيلية، فيما وضع الملحق السياسي الأسبوعي لصحيفة "معاريف" صورة هنية محاطة بعلامة استهداف في الصفحة الأولى.
وقال اورن ، المقرب من دوائر الاستخبارات الإسرائيلية، إنه برغم قناعة الإسرائيليين بأن نتائج الاغتيال غير متوقعة وأن تجربة اغتيال الأمين العام السابق لحزب الله، السيد عباس الموسوي لم تكن مرضية، فإن حال نجاد وهنية تختلف بعض الشيء. فنجاد رئيس دولة، وهنية رئيس حكومة منتخبة. ولكن سبق لإسرائيل إبان رئاسة إيهود باراك لهيئة أركان الجيش أن أبدت استعداداً لاغتيال الرئيس العراقي آنذاك، صدام حسين.
ويعتقد أورن أن " الأمر الخاص بأحمدي نجاد يرتبط بأنه ليس مجرد رئيس دولة معادية تعمل قواتها المسلحة ضد إسرائيل، كما أنه ليس كأعداء إسرائيل الآخرين الداعين إلى تغيير سياستها، بل هو يدعو بحماسة إلى إبادتها" .
واعتبر اورن أنه " ينبغي على كل من إيران، "القاعدة" وحزب الله وحماس إدراك أن نجاحهم في تحقيق حلم تدمير إسرائيل يعني إلحاق كارثة بالإسلام الذي يتحدثون باسمه".
ويشدد أورن على أن نجاد اكتسب خلال الشهور القليلة في منصب الرئاسة الإيرانية صفة من يثير القلاقل إقليمياً وعالمياً، ولذلك يعتبر إبعاده "عامل تلطيف" حسب تعبير المعلق الأمني الاسرائيلي .
ويرى أن الإدانة الدولية لاغتيال إسرائيل لنجاد سوف يكون "طفيفاً ومحتملاً ، أما اغتيال إسرائيل لوزراء وممثلي حماس في المجلس التشريعي فسوف يواجه انتقاداً أشد صخباً حسب تقرير اورن.
ويخلص إلى أنه إذا قرر المجلس الوزاري الإسرائيلي برئاسة إيهود أولمرت تصفية أحمدي نجاد أو هنية وزملائه، فإن التوقيع النهائي سيكون بيد أولمرت نفسه.
وكان الرئيس الايراني احمدي نجاد قد قال في تصريحات خلال شهر ابريل الجاري إن "إسرائيل هي شجرة جافّة ومتعفنة سيتم تدميرها" ، الأمر الذي رد عليه شيمون بيريز الرجل الثاني في حزب كديما الإسرائيلي قائلا إن نهاية الرئيس الإيراني ستكون شبيهة بنهاية الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين.
العربية نت









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025