الجمعة, 02-مايو-2025 الساعة: 10:55 م - آخر تحديث: 10:46 م (46: 07) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمر نت - انتخابات في السعودية
المؤ تمرنت -
السعودية : إعادة إنتخاب شيخ قبيلة
أعيدت أمس في منطقة الباحة (جنوب السعودية)، وللمرة الثالثة، انتخابات منصب «شيخ قبيلة»، لاحدى قبائل المنطقة، وذلك بعد ان تم اعلان المرشحين في المرات السابقة، واعترض المرشح الآخر، متقدما بطعون قبلتها الجهات المشرفة على الانتخابات في المرتين الماضيتين. وكان افراد قبيلة آل عياش، بمنطقة الباحة (جنوب السعودية)، أنهوا في اول ايام ابريل (نيسان) 2004، التصويت لمنصب «شيخ قبيلة»، وذلك بعد انقسام القبيلة نتيجة وجود شخصين مرشحين متنافسين هما محمد يحيى الزهراني، وعيسى مسفر الزهراني، ورغبة كل منهما في اعتلاء منصب «شيخ القبيلة»، مما استوجب تدخل الجهات المختصة في امارة منطقة الباحة لتكوين لجنة لاستقبال الناخبين من أبناء القبيلة، حيث بلغ عددهم اكثر من 500 شخص.
وتعتبر هذه القبيلة الثانية في جنوب السعودية التي تدخل معترك الانتخابات بعد ان سبقتها قبيلة «بني عمر»، بمحافظة النماص بمنطقة عسير (جنوب السعودية)، على منصب «نائب شيخ قبيلة»، وذلك في 15 ديسمبر (كانون الاول) 2003 واوضح سريع عبد العزيز، مدير عام المستشارين في امارة منطقة الباحة، الذي يرأس لجنة الانتخابات في مرتها الثالثة «اننا غدا سنبدأ باستقبال التصويت للمرة الثالثة، وذلك بناء على رغبة الاهالي واقتناع الجهات المختصة بذلك»، مشيرا الى ان الانتخابات ستكون في مقر امارة دوس التي تتبع القبيلة لها اداريا.

وقالت مصادر مطلعة لـ «الشرق الأوسط»: »ان اعادة الانتخابات في المرات السابقة جاء بسبب اعتراض العرفاء والمشايخ، ففي المرة الاولى بسبب الوكالات، رغم ان اللجنة تأكدت من ذلك عند عملية التصويت وقبل الطرفان، لكن وبعد اعلان النتائج وفوز احدهما اعترض الآخر وقبل اعتراضه». واعتبر المصدر «ان هذه الوسيلة هي الوسيلة الوحيدة التي وجدها هؤلاء للنقد في الانتخابات وطلب اعادتها، وذلك بسبب خلافات بينهم»، معتبرا «انها هكذا لم تعد انتخابات». وكان علي الميمون، رئيس لجنة الانتخابات، في المرة الاولى قد ادلى بتصريح لـ«الشرق الأوسط» في الاول من ابريل 2004، اكد فيه «ان الانتخابات أو التصويت لم يكن سريا، انما بشكل معلن وامام الناس»، مشيرا الى ان الانتخابات لم تحدث على اثر خلاف بين افراد القبيلة، انما على اثر انقسامهم الى قسمين، كل يريد احد المرشحين، لذلك اجريت الانتخابات ليكون الاختيار حسب رغبة الاغلبية، مشيرا الى انه سيتم الاعلان عنه الاسبوع القادم بعد فرز الاصوات.
الشرق الأوسط








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025