الجمعة, 24-أكتوبر-2025 الساعة: 06:39 م - آخر تحديث: 05:50 م (50: 02) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
الذكري السنوية الخالدة لثورة 14 أكتوبر 1963م
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور*
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
علي عبدالمغني.. القائد الذي أشعل فجر سبتمبر
عبد السلام الدباء*
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
دين
المؤتمر نت - .
المؤتمرنت -
دعوة للتسامح الديني في لندن
دعا الأمير تشارلز أمير ويلز، الى الاحترام المتبادل بين الأديان والتحلي بالصبر والتحمل، وحذر من التعصب الديني وعدم التفاعل بين الأديان المختلفة، الذي قد يقود العلاقات الدينية إلى أوضاع أسوأ.
وكان مكان اللقاء خيمة بدوية عربية، نسجت من أفخر أنواع شعر الماعز من المملكة العربية السعودية، ووضعت وسط منطقة من ناطحات السحاب خلف كنيسة القديس إثيلبرغا في لندن، التي تم تدميرها في انفجارات من قبل القوات الآيرلندية عام 1993، وأعيد بناؤها كمركز للتصالح والسلام.

تم نصب الخيمة من قبل حرفيين ومتطوعين، وستكون مفتوحة لجميع الناس بدون استثناء ومكانا للتأمل والعبادة ومكانا لرواية القصص ومناقشة التناقضات والإشكالات بين الأديان المختلفة ومناقشة الأمور الاجتماعية والروحية وقضايا المرأة والمعاناة ومسائل أخرى. بحسب ما ذكرت صحيفة «التايمز».

وضمت الخيمة ممثلين من أغلب الديانات السماوية، مسلمين ومسيحيين ويهودا وباها وبوذيين وهندوسا وجينسا وزوروستريانز وسيخا. وقد تمت تلاوة بعض الصلوات والشعائر من كتاباتهم الدينية التي تدعو إلى السلام والصبر.

تكاليف هذه الخيمة لم يتم الإفصاح عن مصادرها، واحتوت على نوافذ نقش عليها بعض الرسائل باللغات: العربية والصينية واليابانية والسنكريتية والهيبروية (اليهودية) والانجليزية والإنويتية (لغة في شمال القارة الأميركية)، وستكون مكيفة صيفاً شتاءً ومجهزة لمقاومة برد لندن القارس وأمطاره الغزيرة.
الشرق الأوسط








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "دين"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025