السبت, 20-أبريل-2024 الساعة: 12:51 ص - آخر تحديث: 04:17 ص (17: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
ثقافة
المؤتمر نت - محمد الغربي عمران
المؤتمرنت / هشام شمسان -
الغربي عمران يحفر قبراً لكل مبدع
أن يكون لكل مبدع قبر، ليس بالأمر الهيِّن- على الأقل من وجهة نظر القاص محمد الغربي عمران- ولكن ماذا لو كان ثمة جمعيَّة، أو رابطة تتبنى هذا الأمر، ألن يضمن كل مبدع قبراً مناسباً له في أي مقبرة يختارها، أو يحددها قبل وفاته.
هذه هي خلاصة الفكرة التي نشطت فجأة في ذهن رئيس نادي القصَّة اليمنية (المقه) ذات مساء، من مساءات الغربي عمران، وهو يحلم- مع مجموعة من الأدباء، مسافراً بهم عبر عالمٍ من الإبداع الرّغد، الذي لا يكدِّر صفوه رنق الحياة، وأوجاعها، ومتاعبها، لكنه تذكر فجأة بأنَّ المبدع لا يملك ثمن قبر له، حين الوفاة، مما حدا به إلى اقتراح تأسيس رابطة أو جمعية لهذا الغرض.
يقول الغربي عمران (الآن نلتقي لتشكيل لجنة تحضيرية وسندعو كل من يرغب من الزملاء بالانضمام إلى الجمعية من مختلف مدن ومديريات الجمهورية، وخاصة كتاب القصة والشعراء والمسرحيين والفنانين في كل مدن وأنحاء اليمن.
مضيفاً: وكم هو جميل أن تدعم هذا المشروع الجهات ذات العلاقة بالمبدعين من وزارات، وهيئات حكومية، أو اتحادات ومنظمات جماهيرية، والمؤسسات والمنظمات ذات العلاقة بحقوق الإنسان.
وقال في بيانه –الذي وزعه على الصحافة- وجمعيتنا هذه ستسهم بتوفير قبر لكل مبدع، خاصة بعد أن ارتفعت تكاليف الحياة، وتحولت حياة بعض المبدعين إلى حياة عبث، وتهميش؛ لا سيمَّا وأن البعض لا يملك قوت يومه.. فما بالك بقيمة لوازم الدفن والتي قد تتجاوز الـ50 ألف ريال.
مختتماً بيانه: اليوم نقف على مفترق طرق، ونعتز بأننا أصحاب مشروع رائد، ولهذا ندعو كل مبدع إلى ألاَّ يفكر كثيراً، وعليه الالتحاق بهذه الجمعية.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024