السبت, 03-مايو-2025 الساعة: 10:45 ص - آخر تحديث: 02:03 ص (03: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور/ يسلم بن حبتور
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
مونديال ألمانيا
الحياة -
في عين المونديال الصفوة والحلقة الأضعف
لم يبقَ في «مونديال» ألمانيا سوى ثمانية منتخبات، يفضل البعض تسميتها بفرق الصفوة، وهم على حق في نعتهم هذا، فمنتخبات ألمانيا، الأرجنتين، البرتغال، أوكرانيا، إيطاليا، انكلترا، البرازيل فرنسا، تعد الأفضل على خارطة كرة القدم.

مع أن هناك فئة عريضة من النقاد يستثنون أوكرانيا مثلاً من إدخالها ضمن هذا التصنيف، ويبدو أنهم محقون في استثنائهم، قياساً بخروج منتخبات أقدر من الفريق الأوكراني كإسبانيا وهولندا والمكسيك مثلاً، وهم يقولون إن أبناء المدرب بلوخين لم يقابلوا فريقا من طراز رفيع، والفريق الوحيد الذي قابلوه ويصنف ضمن هذه الفئة هو المنتخب الإسباني، وخرجوا مهزومين برباعية، ثم واجهوا بعد ذلك السعودية وتونس وهما فريقان لا يمكن تصنيفهما ضمن فرق الفئة الأولى، وقابلوا سويسرا في الدور الثاني، وفازوا بركلات الترجيح، هذا السجل المتواضع لأوكرانيا يجعلنا نذهب مع الذين يقولون إنها لا تدخل ضمن الفرق المفضلة، لكن الرد يمكن أن يأتي علينا مباشرة من باب أن كرة القدم لا تعرف إلا الفوز لا غير.

الجميع موعود بمباريات من العيار الثقيل، والبداية ستكون بلقاء الأرجنتين وألمانيا، وهي بداية محمومة، ولا يمكن لأي ناقد مهما بلغ علو شأنه في التوقع أن يتنبأ بنتيجتها، ونتيجتها ستحرم عشاق الفن الرفيع في كرة القدم من مشاهدة احد المنتخبين في الدور نصف النهائي، ولا يمكن تجاوز المباراة التي ستجمع بين فريق «السحرة» البرازيل بنظيره منتخب «الديوك» الفريق الفرنسي، وما تحمله المباراة من تصفية حسابات بين المنتخبين خصوصاً لدى أبناء «السامبا».

وتكتسي مباراة انكلترا والبرتغال بطابع خاص، فالفريقان لا يزالان يتذكران نتيجة لقائهما في كأس العالم 1966، خصوصاً البرتغال التي خسرت بثلاثية، وكان يلعب في صفوفها يومذاك اوزيبيو، إلى جانب إلى أن مدرب البرتغال البرازيلي سكولاري أحد المرشحين لتولي تدريب المنتحب خلفاً لأريكسون.

مباراة ايطاليا وأوكرانيا يصفها النقاد بالحلقة الأضعف بين المباريات، لكن الجميع سينظر إلى مهاجم أوكرانيا اندريه شيفتشينكو وما سيفعله أمام زملائه الإيطاليين، بعد أن ودعهم إلى انكلترا للعب في صفوف تشلسي.


ومضات أخيرة

الفرق بين البرازيل وباقي المنتخبات يتمثل في أن البرازيليين يلعبون كرة القدم بشهية العاشق، على عكس الكثير من المنتخبات، أمام غانا لعب البرازيليون بطريقتهم الخاصة، عرفوا كيف يفوزون، وهو ما يسميه المتابعون للرياضة بثقافة الفوز، والتي تقوم على دعامتين الأولى: كيف تصل إلى مرمى الخصم بأسهل الطرق وأقصرها، والثانية: كيف تسجل، وفي الوقت ذاته كيف تبقي شباك فريقك بعيدة عن الخطر.

بات دائرة السباق على لقب الهداف تضيق، لكنها بدأت تشتعل بعد دخول البرازيلي رونالدو والأرجنتيني كريسبو قائمة الهدافين، ووجود الألماني كلوزه.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "مونديال ألمانيا"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025