الثلاثاء, 14-أكتوبر-2025 الساعة: 02:51 م - آخر تحديث: 11:06 م (06: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
الذكري السنوية الخالدة لثورة 14 أكتوبر 1963م
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور*
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
علي عبدالمغني.. القائد الذي أشعل فجر سبتمبر
عبد السلام الدباء*
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت - .
المؤتمر نت /وكالات -
جنيف: ثقب الاوزون لم يتسع ولم يسد
قال علماء ان الغلاف الجوي يحتاج إلى نحو 15 عاماً إضافية لاستعادة طبقة الأوزون فوق الدائرة القطبية الجنوبية طبيعتها وللتخلص من التلوث.

وقال علماء في منظمة المناخ الدولية، التابعة للأمم المتحدة، الجمعة، إن طبقة الأوزون يمكن أن تعود إلى حالتها الطبيعية ويُُسدّ الثقب فيها عام 2065، بدلاً من 2050، كما كان يتوقع سابقاً.

وأوضح العلماء أن الثقب في طبقة الأوزون فوق القارة المتجمدة الجنوبية لم يتسع منذ أواخر تسعينيات القرن العشرين، غير أنه يتوقع حدوث فجوات أكبر في الأوزون في العقود المقبلة، وفقاً للخبير في طبقة الأوزون، غير براذن.

وقال الخبراء إنهم مددوا فترة استعادة طبقة الأوزون لطبيعتها سنوات إضافية لأن غاز الكلوروفلوركربون مازال يتسرب إلى طبقات الجو العليا، من خلال غاز مكيفات الهواء واسطوانات الرذاذ والثلاجات، حالياً ومستقبلاً، نقلاً عن الأسوشيتد برس.

جدير بالذكر أن تضاؤل سُمك طبقة الأوزون، جراء المركبات الكيماوية المتسربة إلى الطبقات العليا في الجو، يعرض الأرض لإشعاعات الشمس المؤذية والضارة، ولعل أخطرها الإشعاعات فوق البنفسجية، والتي تسبب سرطان الجلد وتدمر النباتات الهشة الصغيرة خلال مراحل نموها المبكرة.

ويتشكل الثقب في طبقة الأوزون الرقيقة، والتي تمتص الغازات الضارة، مرة كل عام منذ منتصف ثمانينات القرن الماضي، في نهاية فصل الشتاء بالقارة المتجمدة الجنوبية في شهر أغسطس/آب، ويظل تتسع إلى أن يصل إلى أكبر اتساع له في شهر سبتمبر/أيلول.

وكانت مجموعة من العلماء اليابانيين قد رجّحت في وقت سابق أن يتقلّص ثقب الأوزون فوق القطب الجنوبي في المستقبل، وربما يختفي نهائيا بحلول عام 2050 بسبب انخفاض مركبات الكلوروفلوروكربون والغازات الأخرى التي تؤدي إلى تآكل طبقة الأوزون.

وأسس العلماء اليابانيون اكتشافهم على سلسلة كبيرة من التجارب المعملية التي أجراها المعهد القومي للدراسات البيئية بالقرب من طوكيو، واستخدم فيها انبعاثات من مركبات الكلوروفلوروكربون والغازات الأخرى المسؤولة عن ثقب الأوزون









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025