السبت, 27-أبريل-2024 الساعة: 12:38 م - آخر تحديث: 02:02 ص (02: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمر نت - *
المؤتمر نت -
أوروبا ستساهم بنصف قوات اليونيفيل
تعهد الأوروبيون أمس بالمساهمة بأكثر من نصف القوة الدولية (يونيفيل 2) في جنوب لبنان، ما سيتيح نشر الدفعة الأولى من هذه القوة المؤلفة من 15 ألف جندي خلال أسبوع.

وتزامن هذا التعهد مع رفض بيروت نشر قوات دولية على حدودها مع سورية، في إعلان يسعى إلى التخفيف من التوتر بين البلدين بعد أن هددت دمشق بإغلاق الحدود مع لبنان في حال نشر مثل تلك القوات.

وقال الأمين العام للأمم المتحدة كوفي انان، بعد اجتماع عقده وزراء خارجية الاتحاد الاوروبي في بروكسل أمس، "يمكننا الآن ان نبدأ تشكيل قوة تتمتع بالمصداقية". وأشار الى أن المشاركة الأوروبية "لن تقتصر على القوات البرية بل على صعيد تزويدها بالتجهيزات البحرية والجوية".

وستكون فرنسا وايطاليا أبرز دولتين مساهمتين في القوة، اذ ستشارك ايطاليا بحوالي ثلاثة آلاف جندي، وفرنسا بألفين، واسبانيا بنحو 1200، وبلجيكا بـ400 جندي، على ان تتولى فرنسا قيادة القوة الدولية المعززة في جنوب لبنان حتى شباط (فبراير) 2007 لتنقل القيادة بعد ذلك إلى ايطاليا.

واعتبر الرئيس الفرنسي جاك شيراك في تصريحات صحافية أمس ان تعزيز قوة الأمم المتحدة في لبنان لتصل إلى 15 ألف جندي هو رقم "مبالغ فيه".

وينص القرار رقم 1701 الصادر عن مجلس الأمن الدولي، والذي أتاح وقف إطلاق النار في لبنان، على نشر هذا العدد من عناصر اليونيفيل لدعم الجيش اللبناني الذي انتشر في الجنوب بعد اكثر من ثلاثة عقود من الغياب عن المنطقة.

وكان شيراك والمستشارة الألمانية انجيلا ميركل انتقدا خلال مؤتمر صحافي مشترك أمس موقف سورية في هذه الأزمة, ودعوا إسرائيل الى رفع الحصار البحري والجوي عن لبنان.

ووصف شيراك تصرفات المسؤولين السوريين بأنها "لا توحي تلقائيا بالثقة"، فيما قالت ميركل ان الموقف السوري بخصوص نشر قوات دولية في لبنان "يعقد المهمة كثيرا، وهو ليس بناء".

في غضون ذلك، أكد وزير الإعلام اللبناني غازي العريضي ان نشر قوات دولية على طول الحدود اللبنانية السورية هو أمر "غير وارد"، مشيرا الى ان لبنان "لا يتلقى تعليمات لا من الولايات المتحدة واسرائيل ولا من سورية وايران".

وقال العريضي في تصريحات صحافية أمس إن "الجيش اللبناني هو الذي سيتولى مراقبة الحدود" بين لبنان وسورية، موضحا ان الحكومة اللبنانية "لم تناقش نشر القوات الدولية على الحدود مع سورية". ونفى العريضي في ذات الوقت ان يكون رفض نشر تلك القوات عائدا الى تهديد الرئيس السوري بشار الأسد بإغلاق الحدود البرية مع لبنان.

وفي إطار تفاعلات نتائج الحرب على لبنان على الساحة الإسرائيلية، كشف استطلاع للرأي في إسرائيل ان غالبية الإسرائيليين يؤيدون استقالة رئيس الوزراء الإسرائيلي ايهود اولمرت ووزير الدفاع عمير بيريتس ورئيس الأركان الجنرال دان حالوتس بعد الإخفاقات خلال هذه الحرب.



(وكالات)











أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024