الإثنين, 12-مايو-2025 الساعة: 10:46 ص - آخر تحديث: 01:41 ص (41: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الصَّارُوخُ الْيَمَانِيُّ الْعَظِيمُ الذي زَلْزَلَ الكيان
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمر نت - متابعات -
أمة تغرق بكامل إرادتها د. عبدالعزيز المقالح
صحيفة الثورة
أمة تغرق بكامل إرادتها تحت هذا العنوان كتب الدكتور/ عبدالعزيز المقالح يوميات الثورة الصادرة اليوم والتي استهلها بالقول: أنه ليس هناك – على مدى المشهد الدولي الراهن- أمة واحدة اقترب أوان احتضارها وشارفت على الغرق غير أمة واحدة هي الأمة التي تنتمي إليها والتي أخجل وأحزن ويشاركني القلم الخجل والحزن عن الإفصاح باسمها.
وأضاف الدكتور المقالح: والأسوأ أن يكون هذا الغرق الذي يكاد يكون محتوماً بإرادة أبناء هذه الأمة قبل أن يكون بإرادة أعدائها الكثيرين الذين كانوا وما يزالون حريصين على أن يهيئوا لها الأجواء المناسبة للغرق والذين يدركون قبل غيرهم أنه من المستحيل أن يتحقق لهم ذلك بأيديهم مهما امتلكوا من إمكانات البطش والتدمير، ولذلك فهم يجتهدون في اجتراح كل ما من شأنه أن يجعل هذه الأمة تمضي على طريق الغرق إلى النهاية ليتمكنوا من إسدال ستارة النسيان على أمة كانت في عصر ما سيدة البحار وصاحبة القول الفصل في مصير العالم.
مشيراً إلى أن الأمة الغارقة أغلقت كل نوافذ الحكمة وكل معاني الفهم والتفهم ولم يبقى أمامها سوى نافذة الاختلافات والتعصب، بل والأغرب أن غالبية أبناء هذه الأمة يعتقدون أن الكارثة حلت فقط بالخصوم من أبناء جلدتهم وأنها لن تلحق بهم، وهم يشبهون ابن نوح ذلك الابن العاق الذي ظن أن جبلاً ما سيعصمه من الطوفان فكان أول المغرقين.
واختتم د. المقالح قائلاً: أخيراً يقول الفلكي اليمني عبد ربه احمد ناصر الملحي صاحب التقويم الأبدي: إذا كان بعض أشقائنا لايثقون بجهودنا الفلكية الدقيقة والتي رصدت علمياً مئات السنين من الماضي ومئات السنين من المستقبل فلماذا يفقدون ثقتهم بالمراصد العلمية القادرة على رصد تكوين الهلال منذ كان جنينا في المحاق إلى أن يصير قمراً مكتملاً.










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025