الأحد, 11-مايو-2025 الساعة: 09:08 م - آخر تحديث: 08:37 م (37: 05) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الصَّارُوخُ الْيَمَانِيُّ الْعَظِيمُ الذي زَلْزَلَ الكيان
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي

صحيفة الثورة

المؤتمر نت - متابعات -
(الثورة) الاتجاه الصحيح
صحيفة الثورة - الإتجاه الصحيح
استهلت صحيفة الثورة كلمتها والتي كانت تحت عنوان "الاتجاه الصحيح" بالتطرق إلى أهمية قيام تعاون دولي فاعل لمواجهة ظاهرة الإرهاب كونه أضحى ظاهرة عالمية لا دين لها ولا وطن.. فالأضرار التي لحقت بالأقطار العربية والإسلامية وفي طليعتها الجمهورية اليمنية جراء ما تعرضت له من أفعال إرهابية لم تكن بأهون أو أدنى في تأثيراتها من تلك الحوادث التي شهدتها أمريكا في الـ 11 من سبتمبر عام 2001م.
مشيرة إلى أن كل الرؤى العربية والإسلامية تتفق على أن الإرهاب أصبح يمثل تحدياً خطيراً ينبغي مجابهته من خلال جهد دولي يقوم على الالتزامات المتبادلة والمسئولية المشتركة والإرادة الجماعية التي تقوم على السعي الحثيث من أجل بحث أسبابه ودوافعه والعمل على معالجتها وتجفيف احتقاناتها.
كما تطرقت صحيفة الثورة في كلمتها اليوم كذلك إلى الحملات المغرضة التي تشنها بعض الأطراف الصهيونية على دول العالم العربي والإسلامي حيث اعتبرت ذلك سعياً إلى إذكاء عوامل الصراع والصدام بين الأمم والشعوب بما يتعارض كليا مع كل الدعوات الرامية إلى تعزيز التواصل والحوار بين الحضارات والثقافات والأديان السماوية.
وأضافت: فالولايات المتحدة- مثلا- لاشك وأنها لا تجهل الروابط والمصالح التي تجمعها بالعالم العربي والإسلامي بالقدر نفسه فإن العرب والمسلمين يدركون تماما بأن قيام قواسم اقتصادية قوية.. مع الولايات المتحدة هو أمر حيوي لبلوغ أهدافهم الإنمائية وفي ضوء هذا المنطلق فإن التوصل إلى مبادئ سياسية بين الجانبين إنما هو الذي سيشكل مرتكزاً حقيقياً لمسارات التفاهم باتجاه التعاطي العادل مع قضايا المنطقة وفي صدارتها قضية الشعب الفلسطيني وحقه في إقامة دولته المستقلة وفقاً لقرارات الشرعية الدولية. فالمعنى في هذا الطريق لا بد وأنه سيسهم في انتزاع ثقافة الكراهية وتمكين المجتمع الإنساني من اجتثاث نوازع العنف والتطرف والإرهاب وتفعيل القوانين الدولية وجعلها الحكم العادل في حل المنازعات.
واختتمت الثورة كلمتها بالقول: وإذا ما تم اعتماد هذا المنهج.. فإن الجميع سيتأكدون تماماً بأن المساحات بينهم قصيرة.. وأن بإمكانهم العيش في وئام وتقارب بعيداً عن حلقات الصراع والحروب والحرائق.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025