الجمعة, 26-أبريل-2024 الساعة: 11:43 ص - آخر تحديث: 02:05 ص (05: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
ثقافة
المؤتمر نت - .
المؤتمرنت -
محمود درويش يفوز بجائزة «غولدن ريث» العالمية
فاز الشاعر محمود درويش الى لائحة كبار الشعراء العالميين بجائزة «غولدن ريث» العالمية، والتي تمنح خلال مهرجان «أمسيات شتروغا الشعرية» ويتسلّمها درويش في شهر أغسطس في احتفال خاص.

وكان هذا المهرجان انطلق في العام 1962، وعلى رغم الصعاب التي اعترضت سبيل هذا المهرجان من سقوط يوغوسلافيا الى حرب البوسنة فأزمة كوسوفو والصدامات السياسية والإثنية في مقدونيا وأزمة الإرهاب بعد هجمات 11 أيلول (سبتمبر)، شق المهرجان طريقه ليغدو واحداً من أعرق المهرجانات في العالم امتداداً لرسالته وتكريماً لشعراء عالميين كبار.

ووفقا لجريدة الحياة فقد أرسل الشاعر «رسالة قبول الجائزة» ونشرت بالانجليزية في الموقع الالكتروني الخاص بالجائزة وتنشر لاحقاً في كراس الجائزة، وجاء في الرسالة: «أصدقائي الأعزاء، كنت ضيفكم قبل حوالى ثلاثين عاماً، عندما كُرِّم رافاييل ألبرتي بالإكليل الذهبي، أحببت بلادكم: البحيرة، والورد الأحمر، والقراء الذين يبرهنون لنا على أن العزلة ليست قدر الشعراء.

كنت صغير السن آنئذ، وكانت أحلامي كبيرة، وعندما كبرت أدركت أن الشعر صعب وممكن، وأنه لا يستطيع أن يغيّر العالم، لكنه يُضيء شموعاً صغيرة في الظلام، صحيح أن الشعر هش، لكن فيه قوة الحرير وصلابة العسل.

كنت ضيفكم قبل حوالى ثلاثين عاماً، وكم يسعدني أن أعود الى هذه البلاد الجميلة، لأتشرَّف بنيل تقديركم السامي، لي ولما أُمثِّل، وبُحسن إصغائكم النبيل الى تمازج الصوت الشخصي والعام، الفردي والجماعي، في تجربتي الشعرية، لم أحلم بأن أحظى بهذا الشرف وهو: قبول جائزتكم الرفيعة: الإكليل الذهبي، فأنضم الى لائحة الشعراء الذين تعلمت منهم، إنني أعتبرها تكريماً للشعر العربي، ودعماً معنوياً لحق بلادي – فلسطين في الانضمام الى أسرة البلدان الحرة والمستقلة».








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024