الإثنين, 12-مايو-2025 الساعة: 11:19 ص - آخر تحديث: 01:41 ص (41: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الصَّارُوخُ الْيَمَانِيُّ الْعَظِيمُ الذي زَلْزَلَ الكيان
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمرنت - الخليج -
واشنطن و"إسرائيل" تريدان التطبيع أولاً
رد متناغم على قرار لجنة المبادرة العربية، شددت الولايات المتحدة والكيان الصهيوني على أولوية التطبيع العربي مع “إسرائيل”، وتوسيع فريق عمل الاتصال بها، في وقت لمّح رئيس الوزراء “الإسرائيلي” ايهود أولمرت إلى احتمال نشوب حرب مع سوريا “بسبب حسابات خاطئة”، بينما دعا العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني الكيان خلال استقباله رئيسة “الكنيست” داليا اتسيك، إلى انتهاز الفرصة التي تتيحها المبادرة العربية.

ودعت وزيرة الخارجية “الإسرائيلية” تسيبي ليفني، أمس، الدول العربية إلى مزيد من التنازلات تحت مسمى “المرونة”. ونقلت الإذاعة “الإسرائيلية” عن ليفني قولها إنه يمكن أيضا لدول عربية لا تقيم علاقات دبلوماسية مع “إسرائيل” المساهمة في هذه المسيرة من دون شروط.

وأعرب مسؤولون أمريكيون عن خيبة أملهم إزاء تشكيل مجموعة العمل العربية من بلدين يقيمان أصلا علاقات مع “إسرائيل”. وقال مسؤول في وزارة الخارجية “كان من الأفضل تشكيل مجموعة أوسع”.

وفي عمان، نقلت الوكالات عن بيان أصدره الديوان الملكي عن الملك عبدالله قوله خلال استقباله اتسيك إن “على “إسرائيل” ألا تضيع هذه الفرصة التي ستضمن لها اعتراف الدول العربية بها، وبالتالي الاندماج الحقيقي في المنطقة، بدلا من الاعتماد على السياسات الأحادية الجانب التي أثبتت فشلها”.

وانتقدت منظمات عربية وإسلامية قرار اللجنة الوزارية العربية إجراء اتصالات مع “إسرائيل”، وقالت، إن هذا القرار يعتبر تنازلا تطبيعيا مجانيا من قبل الجامعة العربية ونكوصا إلى الوراء.

يأتي الكلام عن التطبيع والمبادرات، فيما يواظب أولمرت على لغة الحرب، حيث حذر مما سماه “خطأ في الحسابات” يمكن أن يؤدي إلى حرب بين سوريا و”إسرائيل”. وقال خلال لقاء مع وزير الدفاع الأمريكي روبرت جيتس إن “إسرائيل” لا تريد شن حرب ضد سوريا، حسب ما جاء في بيان لمكتبه. ونقل عنه البيان قوله إن “إسرائيل” لا تنوي مهاجمة سوريا (...) وعلى الدولتين أن تحرصا على عدم ارتكاب أي خطأ في الحسابات، يمكن أن يؤدي إلى مواجهة لا يريدها الطرفان”.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025