الإثنين, 12-مايو-2025 الساعة: 11:11 ص - آخر تحديث: 01:41 ص (41: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الصَّارُوخُ الْيَمَانِيُّ الْعَظِيمُ الذي زَلْزَلَ الكيان
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمر نت - فتيات عراقيات يحتفلن بميلاد صدام
المؤتمرنت - CNN -
أنصار صدام احتفلوا بالذكرى السبعين لميلاده
قبل يومين، صادف مرور الذكرى السبعين على ميلاد الزعيم العراقي الراحل، صدام حسين، ولم يشأ أنصاره أن يمر هذا اليوم دون أن إحياء ذكراه، فتجمع المئات منهم عند قبره السبت وأحضروا الشموع وزينوا قبره بالزهور والورود.

وارتدى الأطفال الملابس البيضاء، ووضع الحضور شارات تحمل صوراً لصدام، وغنوا أغان وألقوا أشعار تمجد صدام وقدموا قالب حلوى عند قبره الذي يوجد داخل مبنى أرضيته من الرخام، كان قد شيده صدام في القرية للاحتفالات الدينية.

وقال مؤيدو صدام إنهم كانوا يظهرون مشاعر الحداد على بلدهم وزعيمهم الراجل، الذي أعدم في الثلاثين من ديسمبر/كانون الأول الماضي بعد إدانته بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في أعقاب محاكمة الدجيل، نقلاً عن الأسوشيتد برس.

وقال مدير جمعية للأطفال في مدينة تكريت المجاورة، فطين عبدالقادر: "لقد جئنا نحمل الشموع.. لكننا لن نشعلها لأن شمعة العراق، الرئيس صدام حسين، قد استشهد.. وسنشعلها عندما يتحرر العراق مرة أخرى."

وزينت اليافطات والشعارات المباني في مدينة تكريت، الواقعة على بعد 132 كيلومتراً إلى الشمال من بغداد، وحمل أحدها جملة تقول: نحن نهنئ المقاومة العراقية والشعب العراقي بمناسبة ميلاد القائد."

وبهذه المناسبة غطي قبر صدام بعلم العراق والزهور.

وأضاف عبدالقادر: "لقد ذهب الشهيد لكنه مازال خالداً في قلوبنا.. وقد ازدهرت بغداد في عهده، وليس مثل هي عليه اليوم."

يشار أن العديد من العرب السنة يعارضون الجهود التي تقودها الولايات المتحدة في العراق، ويهم يقودون مقاومة مسلحة شديدة ضدها وأدت إلى تصاعد حدة العنف الطائفي الذي يطحن العراق حالياً.

وكان صدام حسين يحتفل بعيد ميلاده في الثامن والعشرين من إبريل/نيسان كل عام، فيما كانت المدن العراقية تشهد احتفالات كبيرة تمجده.

يذكر أن جثمان صدام حسين وري الثرى في بلدة "العوجة" بمسقط رأسه في تكريت بعد يومين على إعدام، وحضر مراسم الدفن، التي تمت فجر ذلك اليوم، قرابة مائة شخص.

كما دفن بجواره كل من برزان التكريتي وعواد البندر وطه ياسين رمضان، وولداه قصي وعدي.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025