الإثنين, 12-مايو-2025 الساعة: 03:21 م - آخر تحديث: 02:31 م (31: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الصَّارُوخُ الْيَمَانِيُّ الْعَظِيمُ الذي زَلْزَلَ الكيان
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
مقتل وجرح 185 بهجمات في العراق
ارتفع عدد القتلى الذين سقطوا في الهجمات المختلفة في العراق الاثنين إلى 49 قتيلاً وأكثر من 135 جريحاً، ومن بينها ذلك الهجوم الذي استهدف شيوخ قبائل سنية وشيعية في فندق المنصور بوسط بغداد كانوا يلتقون في إطار جهود المصالحة الوطنية.

فجر انتحاري نفسه داخل فندق مزدحم بوسط بغداد، ما أدى إلى مصرع 12 شخصاً على الأقل، بمن فيهم عدد من شيوخ القبائل من السنة والشيعة، كانوا يجتمعون استمراراً لدعم جهود المصالحة الوطنية في البلاد التي تمزقها حرب طائفية وانتشار التمرد.

ووقع الهجوم، الذي راح ضحيته صحفي عراقي أيضاً، في فندق المنصور، والذي أسفر كذلك عن إصابة 21 شخصاً آخرين، بحسب ما ذكره مسؤولون أمريكيون وعراقيون لـCNN.

وقال مسؤول بالداخلية العراقية إن من بين شيوخ القبائل الذين سقطوا في الهجوم خمسة من السنة واثنين من الشيعة.

وإلى ذلك، لقي 23 شخصاً، على الأقل، مصرعهم وأصيب 64 آخرين في هجومين انتحاريين في العراق صباح الاثنين.

فقد أفادت السلطات المحلية بأن ثمانية أشخاص لقوا مصرعهم في هجوم انتحاري ببلدة "الحلة"، وهو الهجوم الذي أدى كذلك لسقوط 31 جريحاً.

وقالت السلطات المحلية إن من بين ضحايا التفجير، الذي استهدف مقراً حكومياً في البلدة الواقعة على بُعد 60 ميلاً جنوبي بغداد، قتلى مدنيين وعناصر أمنية.

ووقع الهجوم الانتحاري، الذي نفذ بسيارة ملغومة، في الساعة السابعة صباحاً بالتوقيت المحلي.

وفي هجوم آخر، اقتحم مهاجم انتحاري بصهريج وقود مفخخ، مقر للشرطة العراقية في مدينة "بيجي" شمالي العراقي.

وسقط في الهجوم 25 قتيلاً، من رجال أمن وسجناء كانوا معتقلين في المقر، بجانب إصابة 60 آخرين بجراح.

وفي الموصل، انفجرت سيارة مفخخة في جنوب المدينة، ما أدى إلى مقتل شخص واحد وإصابة 20 آخرين بجروح.

كذلك قتل ثلاثة أشخاص على الأقل وأصيب أربعة آخرين في قصف بقذائف الهاون على حي الفضيل، ذي الأغلبية السنية، في بغداد.

وتأتي الهجمات الجديدة وسط تشكيك أمريكي في قدرات قوى الأمن العراقي والحاجة إلى تجنيد المزيد منهم.

وقال الجنرال مايك بيدنارك إن القوات العراقية لا تملك التجهيزات الكافية، كما أنها لا تملك المقومات الكافية للنهوض بأعبائها.

وأردف قائلاً إنهم "ليسوا جاهزين لأداء مهامهم بعد."

وكان الجنرال مارتين ديمبسي، قد أشار أمام لجنة من الكونغرس في وقت سابق من الشهر إلى الحاجة لرفع أفراد الجيش العراقي بـ20 ألف عنصر إضافي، على الأقل.

ويبلغ قوام الجيش العراقي حالياً 159 ألف فرد.

سي ان ان








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025