الإثنين, 12-مايو-2025 الساعة: 06:07 ص - آخر تحديث: 01:41 ص (41: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الصَّارُوخُ الْيَمَانِيُّ الْعَظِيمُ الذي زَلْزَلَ الكيان
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمرنت -
بوش يتمنى اختفاء كاسترو من الوجود
عبر الرئيس الأميركي جورج بوش صراحة عن مشاعره السلبية تجاه الرئيس الكوبي فيدل كاسترو عندما تمنى اختفاءه من الوجود.
جاء ذلك في رد لبوش على سؤال أعقب خطابا ألقاه أمس الخميس في كلية الحرب البحرية في رود آيلاند، حيث قال بالحرف الواحد "يوما ما سيأخذ الرب كاسترو".
وعندما قوبلت هذه الكلمة بالتصفيق من الحاضرين، سارع الرئيس الأميركي إلى استدراك مدلولات هذه العبارة بالتأكيد أن إدارته ستواصل عملها من أجل تحقيق الحرية والديمقراطية في كوبا.
المتحدث باسم مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض غوردون جوندرو نفى أن يكون بوش يتمنى الموت لكاسترو. وقال في معرض تعليقه على كلامه "كان الرئيس يعلق على أمر محتوم".
ومن جانبه رد الرئيس الكوبي على كلام بوش بقوله إن هذه التعليقات ساعدته في معرفة الطريقة التي نجا فيها من محاولات الاغتيال التي تعرض لها.
وقال كاسترو ساخرا في بيان وزع عبر البريد الإلكتروني إلى وسائل الإعلام "الآن بت أعرف لماذا نجوت من مخططات بوش أو الرؤساء الذين أمروا باغتيالي.. إن الرب يحميني"
تعليقات الرئيس الأميركي ورد نظيره الكوبي جاءت بعد يوم واحد من الكشف عن وثيقة سرية في ملفات وكالة المخابرات المركزية الأميركية تؤكد محاولة الوكالة التخطيط لاغتيال كاسترو.
وكانت هذه الوثيقة ضمن 693 صفحة، سمح بنشرها يوم الثلاثاء الماضي، تعطي بالتفاصيل محاولات الاغتيال التي قامت بها الوكالة للتخلص من زعماء سياسيين أو شخصيات سياسية معادية لواشنطن.
وتقول الوثيقة التي يعود تاريخها للعام 1973 إن الوكالة دفعت 150 ألف دولار لاثنين من أعضاء المافيا من أجل قتل الرئيس الكوبي فيدل كاسترو.
وبررت اختيار مطلوبين للعدالة لتنفيذ هذه المهمة بالحاجة لرجال عصابات بسبب الطبيعة الحساسة لهذه المهمة.
ووقع الاختيار على زعيم المافيا الكوبية سانتوس ترافيكانت الذي جند بدوره سام كولد وهم اسم مستعار لرجل العصابات الأميركي الشهير سلفاتوري مومو جيانكانا زعيم عصابة شيكاغو وخليفة آل كابوني في الجريمة المنظمة.
واقترحت الوثيقة أن يتم دس أقراص سامة في طعام أو شراب كاسترو بدلا من إطلاق الرصاص عليه.
واستغلت المافيا الأوضاع المالية لرجل كوبي يدعى خوان أورتا الذي كان قادرا على الوصول إلى الرئيس كاسترو ومقابلته، فجندته لتنفيذ العملية.
وبالفعل أعطيت الأقراص، بحسب الوثيقة، للمدعو أورتا الذي حاول عدة مرات تنفيذ المهمة قبل أن ينسحب منها طالبا إعفاءه. ولم تستطع الوكالة متابعة المهمة بسبب انسحاب العضوين الآخرين منها أيضا.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025