الجمعة, 26-أبريل-2024 الساعة: 03:14 ص - آخر تحديث: 02:05 ص (05: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
ثقافة
المؤتمر نت - جزيرة سقطرى

المؤتمرنت - ترجمة عماد طاهر -
سقطرى الموطن الأصلي للعنبر ومقر العجائب
إن بطن الحوت هو المنشأ والمنبع الأصلي للمادة العنبرية والروائح ، إنه جزء قليل مثل البو – حسب وصف سيليكا ليتلتون- والتي أمضت قرابة عامين في السفر حول العالم بحثاً عن العنبر ( الذهب العائم ) .

إن هذه المادة توجد في جزيرة سقطرى في اليمن تجرفها المياه إلى الشواطئ أو في بطون الحيتان المريضة ، من صفاتها أنها مثيرة للشهوة وكما يقال أنها تعطي المرأة الشهوة الجنسية بما يفوق تلك التي في الرجل ، إذا وضعت قطرة واحدة من صبغتها على كتاب ستظل معطرة لمدة (40) سنة ، لكنها نادرة جداً حتى أنه قليلاً من صانعي العطور الخاصة ما يزالون يستخدمون هذه المادة .

إن هذه المادة واحدة من الوسائل البعيدة المنال من الروائح " إنها سائل مسود يوجد في أحشاء ( سمكة العنبر ) شبه لزج كريه الرائحة لكن عندما يحترق يصبح وكأنه عشب بحري مجفف يثير العواطف متشبع بالنعناع والزنبق ونباتات الكمأة والفطر والسرخس والطحلب.

تقول سيليكا بشيء من الحزن إن المادة الاصطناعية البديلة تسمى (أمبروكس).

وأضافت أنها تحتفظ لنفسها بشيء قليل ثمين من العنبر في قارورة موضوعة فوق مكتبها في يوركشير ( أغتنم الفرصة لأشم قليلاً منه أحياناً ، يبدوا أنه يقوي القلب ويرفع الروح المعنوية – إن كولين مكلوغلين ليست مثيرة تماماً لقد وجدته مثيراً جداً .

إنه من الروائح الرائجة والمشهورة إنني أدعوه برائحة ( الميوزاك ) إن هذه الجزيرة مقر العجائب .
المصدر / التايمز البريطانية








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024