السبت, 27-أبريل-2024 الساعة: 11:28 ص - آخر تحديث: 02:02 ص (02: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمرنت - الجزيرة نت -
طالبان تؤكد سلامة الرهائن الكوريين
أكد المتحدث باسم طالبان قاري محمد يوسف أحمدي أن الرهائن الكوريين الجنوبيين لدى الحركة مازالوا على قيد الحياة بعد قتل أحدهم أمس، رغم انقضاء المهلة الأخيرة التي حددتها الحركة الليلة الماضية.

وقال إن جميع الرهائن الكوريين الباقين وعددهم 22 سالمون وأحياء، مشيرا إلى أن الحكومة أعطت حركته أملا بالوصول إلى تسوية سلمية للأزمة.

كما أكد مسؤولون أفغان أن طالبان لم تقتل أيا من الرهائن الباقين وأن كابل تسعى للاتصال بالخاطفين لاستئناف المفاوضات.

ونفى المتحدث باسم طالبان في وقت سابق إطلاق سراح أي من الرهائن، بعد تردد أنباء إفراجها عن ثمانية رهائن، إثر عثور الشرطة الأفغانية أمس على جثة الرهينة الكوري الجنوبي مصابة بطلقات نارية قرب قره باغ بولاية غزني جنوبي كابل.

وقال مسؤول أفغاني إن عناصر من طالبان قتلوا الرجل لأنه كان مريضا وغير قادر على مواصلة المشي.

وأفاد مراسل الجزيرة نقلا عن أحمدي قوله إن قتل الرهينة لا يعني أن طالبان تراجعت عن المفاوضات, متهما الحكومة الأفغانية بالمراوغة وعرقلة مسيرة المفاوضات.

وأشار المتحدث إلى أن طالبان زودت حكومة كابل بأسماء ثمانية من أعضائها المعتقلين في السجون الأفغانية. ومنحت الحركة الحكومتين الأفغانية والكورية الجنوبية ثلاث مهل انتهت جميعها، لوضع نهاية لقضية المخطوفين.


إدانة كورية
وقد أدانت كوريا الجنوبية أمس بشدة قتل طالبان أحد مواطنيها الذي كان محتجزا رهينة بمعية 22 آخرين من رفاقه في أفغانستان.

وأفاد بيان لمكتب الرئيس روه مو هيون بأن "الحكومة الكورية الجنوبية تأسف بمرارة لمقتل مواطن كوري جنوبي على يد خاطفيه في أفغانستان". وأضاف البيان الذي أذيع في التلفزيون أن "إيذاء مدنيين أبرياء لا يمكن أبدا تبريره، ولن نعفو أبدا عن هذا النوع من الأفعال غير الإنسانية".

وأشار مصدر كوري إلى أن سول سترسل قريبا مبعوثا خاصا إلى أفغانستان لتعزيز التنسيق مع كابل بهدف الإفراج عن بقية الرهائن.

وكانت طالبان اختطفت الأسبوع الماضي في منطقة قره باغ بولاية غزني جنوب كابل 23 كوريا جنوبيا هم 18 امرأة وخمسة رجال.

وما زال ألماني آخر وأربعة أفغانيين اختطفوا الأسبوع الماضي محتجزين لدى الحركة.

وعثر في وقت سابق على جثة ألماني آخر كان مع هذه المجموعة، وشوهد على جثته آثار جروح ناجمة عن إطلاق نار. وأعلنت ألمانيا رفضها مطلب طالبان بسحب قواتها البالغ عددها ثلاثة آلاف من أفغانستان للإفراج عن مواطنيها.

عشرات القتلى

ميدانيا أعلن الجيش الأميركي في أفغانستان مقتل أكثر من خمسين مسلحا يعتقد أنهم من طالبان في معركة في ولاية هلمند الجنوبية.

وقال بيان عسكري إن وحدات من قوات التحالف اشتبكت مع المسلحين في معركة استمرت اثنتي عشرة ساعة انتهت فجر اليوم واستهدفت مواقع كان عناصر طالبان يشنون هجمات انطلاقا منها.

وكانت مصادر رسمية ذكرت أمس أن جنديين -بريطانيا وفرنسيا- من حلف شمال الأطلسي (الناتو) ونحو عشرين مقاتلا من طالبان لقوا مصرعهم في هجمات منفصلة في ولايات وردك القريبة من كابل، وفي هلمند وقندهار الجنوبيتين.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024