الثلاثاء, 14-أكتوبر-2025 الساعة: 03:03 م - آخر تحديث: 11:06 م (06: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
الذكري السنوية الخالدة لثورة 14 أكتوبر 1963م
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور*
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
علي عبدالمغني.. القائد الذي أشعل فجر سبتمبر
عبد السلام الدباء*
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
علوم وتقنية
المؤتمرنت -
إخفاق برامج 'التعفف' الجنسي

إخفاق برامج 'التعفف' الجنسي

خلص فريق من الباحثين إلى أن البرامج التي تحث على التعفف لم تحد من الممارسات الجنسية الخطرة، كما لم تساعد على تجنب حالات الحمل غير المرغوب فيها.
وقد أجرى فريق من العلماء من جامعة أكسفورد 13 تجربة في الولايات المتحدة، شملت 15 ألف شخص تتراوح أعمارهم ما بين عشر سنوات وواحد وعشرين.

وجاء في مقال نشرته المجلة الطبية البريطانية، أن هؤلاء الباحثين وجدوا أن برامج الإرشاد الجنسي لم يكن لها أي تأثير على معدلات الإصابة بالأمراض المعدية التي تنتقل عبر ممارسة الجنس، وعلى استعمال الواقيات أثناء الجماع.

وتحظى هذه البرامج بدعم الإدارة الأميركية، إذ تحصل على ثلث المبالغ التي يرصدها الرئيس الأميركي لمكافحة الإيدز.
لكن الدراسة - التي أجريت على المنخرطين في هذه البرامج وعلى غير المنخرطين - تدفع إلى التساؤل عن جدواها في الدول النامية.

ولاحظ الباحثون أن برامج 'التعفف' هذه لم تؤثر على السن التي يبدأ فيها الأشخاص حياتهم الجنسية، ولا على استعمال الواقيات أثناء الجماع، أو عدد الشركاء، أو على معدلات الحمل أو الإصابة بالأمراض الجنسية المعدية.

وتقول كريستين أوديرهيل التي ساهمت في كتابة التقرير: 'إن تحليلاتنا تشير إلى أن برامج التعفف غير كافية بمفردها لتجنب الإصابة بمرض الإيدز'.

وتعتبر جنفييف كلارك -من جمعية تيرانس هيغينز ترست البريطانية المعنية بمكافحة انتشار الإيدز- أنه من حق الشباب والمراهقين أن يلقنوا طريقة للامتناع عن ممارسة الجنس، كما من حقهم أن يتعلموا كيف يحمون أنفسهم عندما يقررون عكس ذلك.

وتضيف كلارك قائلة:' إن برامج التعفف أخفقت لأنها لا توفر شبكة من الوقاية لمن يمارسون الجنس من الفتيان والفتيات. وتظهر الدراسات أن الكثير منهم لا يمتنعون عن الممارسة'.
*المصدر: القبس









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025