الأربعاء, 08-مايو-2024 الساعة: 02:59 ص - آخر تحديث: 02:40 ص (40: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
ضبابية المشهد.. إلى أين؟
إياد فاضل*
شوقي هائل.. الشخصية القيادية الملهمة
راسل القرشي
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمر نت - ضحايا انفجار سابق في الهند
المؤتمرنت –وكالات -
الهند: 36 قتيلاً و60 جريحاً في انفجارين
لقي ما لا يقل عن 36 شخصاً مصرعه، وأصيب أكثر من 60 آخرين، في انفجارين متزامنين وقعا بمدينة "حيد أباد" جنوبي الهند، في وقت متأخر من مساء السبت.

وأكد مسؤولون محليون، في تصريحات لـCNN، أن أحد الانفجارين وقع بإحدى الحدائق العامة التي كانت مزدحمة بالناس، مما أدى إلى سقوط هذا العدد الكبير من القتلى والجرحى.

وأشارت مصادر أمنية إلى أن الانفجار، الذي يُعتقد أنه ناجم عن هجوم بقنبلة، وقع حوالي السابعة والنصف مساءً بالتوقيت المحلي، بينما كان عدد من الجماهير تحضر حفلاً موسيقياً بحديقة "لومبيني"، بوسط حيدر أباد.

ووقع الانفجار الثاني، في توقيت متزامن مع الأول، ولكن على بعد نحو ثمانية كيلومترات (خمسة أميال) من الحديقة، بأحد المركز التجارية بالمدينة، والذي كان مزدحماً ايضاً بالرواد.

وتعتقد سلطات التحقيق أنه "حادث نجم عن انفجار اسطوانة غاز"، إلا أنها فرضت طوقاً أمنياً حول المنطقة التجارية خشية أن يكون الانفجار ناجم عن هجوم.

وقال رئيس الحكومة المحلية بولاية "إندرا براديش"، واي إس آر ريدي، إنه من المرجح أن يرتفع عدد القتلى، مشيراً إلى أن السلطات ما زالت تواصل عمليات نقل الضحايا من موقع الانفجارين.

وفور وقوع الانفجارين، تضاربت التقارير بشأن أسبابها، حيث أشارت بعض الدوائر الأمنية إلى أنه قد يكونا ناجمين عن هجمات، فيما رجحت دوائر أخرى أنهما قد يكونا قد نجما عن "حادث عرضي."

ولكن رئيس الحكومة المحلية بالولاية، قال: "لا شك إنها ناجمة عن هجوم إرهابي"، ودعا الجميع إلى التزام الحذر والهدوء.

وتتعرض أنحاء مختلفة من الهند لهجمات متتالية، كان آخرها في 26 مايو/ أيار الماضي، أسفر عن مقتل ثمانية أشخاص وإصابة 19 آخرين، إثر انفجار قوي هز أحد الأسواق المزدحمة بمدينة "غواهاتي"، العاصمة الإقليمية لولاية "أسام" شمال شرقي الهند.

وفي نفس اليوم قالت السلطات الأمنية إنها عثرت على "قنبلة ضخمة" مخبأة بأحد القطارات المزدحمة، كان في طريقه لنفس المدينة.(التفاصيل)

وفي وقت سابق من الشهر نفسه، وتحدياً في 18 مايو/ أيار 2007، قُتل 13 شخصاً على الأقل، في هجوم بالمتفجرات على أحد المساجد الرئيسية في "حيدر أباد"، فيما كان المصلون يستعدون لأداء صلاة الجمعة.

وبحسب المصادر الهندية فإن آلاف المصلين كانوا بداخل مسجد "مكة"، في المدينة الواقعة ضمن ولاية "إندرا براديش"، حيث يعد واحداً من أكبر المساجد في قارة آسيا، وقت وقوع الانفجار في ساحة المسجد.(المزيد)

وفي فبراير/ شباط الماضي، قضى 65 شخصاً نحبهم، وأصيب 12 بجراح إثر انفجارين أديا لاندلاع النيران على متن قطار هندي خلال رحلة إلى باكستان، وقال مسؤولون إن القتلى من الباكستانيين والهنود.(القصة كاملة)

جاء ذلك الحادث خلال أقل من شهرين من إعلان الهند إحباط "هجوم إرهابي" على إحدى محطات القطارات، التي كانت مزدحمة بالركاب، في العاصمة نيودلهي، قبل قليل من بدء الاحتفال بحلول العام الميلادي الجديد.

وقالت مصادر رسمية في العاصمة الهندية، إن الأجهزة الأمنية ألقت القبض على شخصين يشتبه في أنهما "إرهابيين"، كان بحوزتهما مواد متفجرة، بين مئات الركاب، الذين كانوا ينتظرون ركوب أحد القطارات بالمحطة.

وقال المتحدث باسم شرطة نيودلهي، رافي باوار، إن المتهمان يرجح في أنهما ينتميان لجماعة "العسكر الطيبة"، التي تقول السلطات الهندية إنها على علاقة بتنظيم القاعدة.

وأضاف المتحدث الهندي قوله إن أجهزة الأمن "ما زالت تجري مزيداً من التحقيقات"، كما تم إرسال المواد المتفجرة إلى أحد المعامل لفحصها.

وتتهم نيودلهي الحركة، التي يوجد مقرها في دولة باكستان المجاورة، بأنها وراء العديد من "الهجمات الإرهابية" التي وقعت في السابق بعدة مناطق في الهند.

وتصنف الخارجية الأمريكية حركة "العسكر الطيبة" ضمن المنظمات الإرهابية.

وتتهم السلطات الهندية أجهزة الاستخبارات الباكستانية، بالتورط في تفجيرات استهدفت عدداً من قطارات الركاب في مومباي، في 11 يوليو/ تموز الماضي، والتي أسفرت عن مصرع أكثر من مائتي شخص.

وقال إيه إن روي، رئيس الفريق الأمني، الذي يتولى التحقيق في تلك التفجيرات، إن الهجمات تم التخطيط لها في وكالة التجسس الباكستانية، وتم تنفيذها من قبل عناصر جماعة "العسكر الطيبة" التي تتخذ من باكستان مقراً لها.

وفي أول رد على تلك الاتهامات من جانب إسلام أباد، قال وزير الإعلام الباكستاني طارق عظيم خان، إن تلك الاتهامات "هي مجرد تكهنات لا تستند إلى أية قواعد"، من جانب السلطات الهندية.

ولقي 209 أشخاص مصرعهم، كما أصيب أكثر من 770 آخرين، في سبعة تفجيرات قوية ضربت شبكة السكك الحديدية في مومباي، العاصمة التجارية للهند، فيما وصفت بأنها "أسوأ هجمات إرهابية" في البلاد منذ 13 عاماً.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024