الثلاثاء, 14-أكتوبر-2025 الساعة: 02:50 م - آخر تحديث: 11:06 م (06: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
الذكري السنوية الخالدة لثورة 14 أكتوبر 1963م
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور*
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
علي عبدالمغني.. القائد الذي أشعل فجر سبتمبر
عبد السلام الدباء*
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت - أظهر جهاز المسح مناطق نشاط الدماغ
المؤتمرنت - BBC -
لعبة فيديو تستكشف "تلافيف" الخوف
كشفت لعبة تشبه لعبة الفيديو، تُستخدم خلالها صعقات كهربائية ضد اللاعبين، عن رد فعل الدماغ حيال الخطر المحدق.
وأظهر جهاز مسح إلكتروني أن المشاركين في التجربة، يستخدمون مناطق مختلفة من الدماغ، وفقا لمستويات الخطر الذي يتخيلون أنه يهددهم.

وأظهر الجهاز، أن النشاط الدماغي ينتقل من مقدمة المخ إلى المنطقة الوسُطى، مع تعاظم الخطر، وتحول القلق إلى الذعر.

وقال الباحثون الذين نشروا بحثهم في مجلة ساينس (العلم)، إن تغير مستويات ردود الفعل ضروري من أجل البقاء.

وقال الدكتور دين موبس من جامعة كوليدج لندن، وأحد مؤلفي المقال: "لولا الخوف، لن يمكن للحيوانات أن تتفاعل مع الخطر."

و قال هذا الباحث، إن غياب الشعور بالخوف، طريقة خاطئة للاستمرار.

كر وفر
طلب الفريق من المتطوعين، المشاركة في لعبة فيديو، وأن يحركوا مثلثات زرقاء عبر متاهة ثنائية الأبعاد، وتجنب النقط الحمراء "المفترسة". وإذا ما أخفق اللاعب في ذلك تلقى صعقة كهربائية عن كل مثلث "سقط ضحية" النقاط الحمراء.

وأثناء اللعب، استخدم الدكتور موبس صنفا من أجهزة المسح الألكترونية، لمراقبة نشاط دماغ اللاعبين.

وأظهر الجهاز المناطق التي تدفق إليها الدم بنسب عالية. وأوضح الباحث قائلا: "كلما كانت كمية الدم المتدفقة كبيرة، كانت المنطقة الدماغية نشطة."

وكلما كانت النقاط المفترسة بعيدة شيئا ما تدفق الدم إلى مقدمة القشرة الدماغية.

وتنشط هذه المنطقة عندما يكون المرء عند مستوى الشعور بالقلق، وتساعده على تنسيق عملية الفرار، لتجنب الخطر". ولكن عندما تقترب النقاط الحمراء في لعبة الفيديو كثيرا، يتدفق الدم بكميات أكبر إلى مناطق وسط الدماغ.

ويقول الدكتور موبس إن هذه المنطقة هي التي تتحكم في ردود الفعل الغرائزية، من قبيل الفرار أو المُقاومة.

ويضيف الباحث قائلا: "عندما يتطلب الأمر باتخاذ قرار سريع، فإن منطقة الدماغ الوسطى، قد تعرقل نشاط قشرة مقدمة الدماغ. فكلما اقترب الخطر صار رد الفعل مندفعا أكثر، وتضاءلت حرية الإرادة."








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025