الأحد, 11-مايو-2025 الساعة: 01:55 م - آخر تحديث: 01:30 ص (30: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الصَّارُوخُ الْيَمَانِيُّ الْعَظِيمُ الذي زَلْزَلَ الكيان
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمر نت -

المؤتمرنت - الجزيرة نت -
طالبان تطلق آخر الرهائن الكوريين
انتهت أزمة الرهائن الكوريين الجنوبيين التسعة عشر في أفغانستان بعد أن أطلقت حركة طالبان سراح آخر دفعة من الرهائن المتبقين وعددهم ثلاث بعد احتجازهم لأسابيع.

وأطلقت الحركة في وقت سابق اليوم سراح أربعة من الرهائن في إطار اتفاق للحركة مع سول برعاية اللجنة الدولية للصليب الأحمر.

وقال متحدث باسم طالبان إن المفرج عنهم سلموا إلى وسطاء قبليين في جنوب أفغانستان, وتسلمتهم اللجنة الدولية للصليب الأحمر.

وكان متحدّث باسم الرئاسة في كوريا الجنوبية قد قال إنّ طالبان ستفرج عن بقية الرهائن. وأوضح المتحدّث أنّه بعد اكتمال عملية الإفراج سيعود كلّ الرهائن إلى سول مرورا بدبي, لتنتهي الأزمة التي استمرت نحو ستة أسابيع.

وكانت طالبان قد أطلقت أمس سراح 12 رهينة كورية بعد اتفاق للحركة مع سول وصفته الحكومة الأفغانية بأنه سيشجع طالبان على المزيد من الخطف.

وقد تمت عملية تسليم الرهائن الـ12 برعاية اللجنة الدولية للصليب الأحمر في ثلاثة مواقع متفرقة بوسط أفغانستان, بعد أن تعهدت كوريا الجنوبية طبقا للاتفاق بسحب قواتها بحلول نهاية العام الحالي.

كما وعدت سول بمنع البعثات التبشيرية المسيحية من التوجه إلى أفغانستان في المرحلة المقبلة.

وفي المقابل وافقت طالبان على إطلاق سراح الرهائن على دفعات, وأسقطت مطلبها الأساسي المتعلق بإطلاق أسرى ومعتقلين في السجون الأفغانية.

وقد جاء الاتفاق بعيدا عن الحكومة الأفغانية, في حين أكدت حكومة كوريا الجنوبية التي تواجه ضغوطا سياسية داخلية متزايدة أن الأولوية الأهم بالنسبة لها هي سلامة الرهائن.

وبينما يجري الحديث عن تحمّل الكنيسة جزءا من نفقات أزمة الرهائن, يواصل الشارع الكوري الجنوبي وأهالي الرهائن ترحيبهم بانفراج الأزمة التي استمرت أكثر من ستة أسابيع.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025