الإثنين, 29-أبريل-2024 الساعة: 01:08 ص - آخر تحديث: 01:04 ص (04: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت - مقر MI6 في وسط العاصمة البريطانية لندن
المؤتمرنت - وكالات -
ألعاب الفيديو لتجنيد الجواسيس
استحدثت الاستخبارات البريطانية أسلوباً جديداً لاجتذاب أجيال شابة تتميز بقدرات متفوقة في تقنية المعلومات للانضمام إلى كوادرها، بوضع إعلانات شواغر في ألعاب فيديو.

وقال الذراع الاستكشافي للاستخبارات البريطانية، الذي يعرف باسم "مقر الاتصالات الحكومية" GCHO إن غايته الوصول إلى "خريجين جدد من أجيال تتميز بمهارات في استخدام الشبكة العنكبوتية - الإنترنت.

وستظهر الحملات الإعلانية المبكرة، والتي ستستمر لمدة شهر، في أواخر أكتوبر/تشرين الأول الحالي تحت عنوان "وظائف في الاستخبارات البريطانية" في عدد من ألعاب الفيديو منها: Need for Speed Carbon وEnemy Territory: Quake Wars وTom Clancy's Splinter Cell: Double Agent، التي تباع في بريطانيا.

وذكر مصدر مسؤول أن الحملة المبتكرة تستهدف مستخدمي ألعاب الفيديو المنفتحين على أشكال جديدة متميزة من الإعلانات.

وتوظف GCHO في مقرها المزود بأحدث التقنيات في منطقة "شيلتينهام" غربي إنجلترا، قرابة 5 آلاف شخص، نقلاً عن الأسوشيتدبرس.

وبدأت الاستخبارات البريطانية MI6 مؤخراً وتدريجياً في الكشف عن الهالة الاسطورية والغموض التي تحيط بالجهاز التجسسي، بالتنبيه، في موقعها الإلكتروني الذي دشنته عام 2005، أن عملها "أبعد ما يكون عن الفتنة والإثارة" التي تصورها أفلام جيمس بوند.

ويشدد الجهاز، الذي كان حكراً على خريجي أعرق الجامعات البريطانية - أوكسفورد وكيمبريدج - من الرجال، على حاجته إلى كوادر من خلفيات واسعة وبمهارات متعددة، وبأساليب متميزة كما جاء في إعلان نشرته مؤخراً بإحدى الصحف عن شاغر وظيفة إداري" في إحدى الصحف جاء فيه: "احمي بلادك وأنت على مكتبك."

فيما بدأ نظيره جهاز الأمن الداخلي (MI5) في تصحيح المفاهيم الخاطئة والسائدة بشأنه مؤكداً في موقعه الإلكتروني "نحن لا نقتل الناس ولا نرتب لاغتيالهم."

ودشن MI5 مؤخراً حملة إعلانات اكتست خلالها حافلات لندن ذات الطابقين double-deckers، تصور نساء داخل صالة للألعاب الرياضية gyms، لاجتذاب الجنس الناعم للعمل في الجهاز.

وقال مصدر أمني بريطاني، آثر عدم الكشف عن هويته، إن الإعلانات نجحت في اجتذاب أعداد هائلة من الطلبات، تفوق النساء العاملات حالياً في الجهاز.

وعلق على هدف الإعلانات قائلاً: "نحن بحاجة إلى أشخاص من كافة المشارب والخلفيات وبمهارات متعددة، وليس فقط أولئك الذين يبدون كأنهم خرجوا للتو من الأكاديمية العسكرية."








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024