الإثنين, 12-مايو-2025 الساعة: 01:47 ص - آخر تحديث: 01:41 ص (41: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
30 نوفمبر.. عنوان الكرامة والوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الصَّارُوخُ الْيَمَانِيُّ الْعَظِيمُ الذي زَلْزَلَ الكيان
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
الذكرى العاشرة للعدوان.. والإسناد اليمني لغزة
قاسم محمد لبوزة*
اليمن قَلَبَ الموازين ويغيّر المعادلات
غازي أحمد علي محسن*
عبدالعزيز عبدالغني.. الأستاذ النبيل والإنسان البسيط
جابر عبدالله غالب الوهباني*
البروفيسور بن حبتور... الحقيقة في زمن الضباب
عبدالقادر بجاش الحيدري
في ذكرى الاستقلال
إياد فاضل*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
عربي ودولي
المؤتمر نت -
الملتقى الدولي بصنعاء
خصصت صحيفة "الثورة" الصادرة يومنا هذا السبت كلمتها بالعنوان أعلاه لدلالات انعقاد أعمال المؤتمر الدولي حول الديمقراطية وحقوق الإنسان والقانون والذي ستحتضنه العاصمة صنعاء خلال الفترة 10-12 من يناير الجاري.
وذلك بمشاركة أكثر من 500 شخصية يمنية وعربية وأفريقية ودولية من بينهم رؤساء برلمانات وعدد كبير من الوزراء والمفكرين والسياسيين ورؤساء منظمات إقليمية ودولية، إلى جانب قيادات تتنوع مسئولياتها في 120 بلداً ووصفت الصحيفة الحدث بأنه تاريخي كونه لم يسبق وأن التأمت فعالية شبيهة به على المستوى الإقليمي.
وتؤكد الصحيفة أن هذا الإجماع والإقبال على صنعاء يقدم الدلالات والشهادات على ما صارت تحتله الديمقراطية اليمنية من مكانة إقليمية ودولية مرموقة. يضاف إليه ما يشكله الحضور العالمي الرفيع من اعتراف وإقرار بأن اليمن أصبحت واحدة من أهم مواطن الحرية وحقوق الإنسان في العالم وهي الحقيقة المدعمة بالتجسيدات الواقعية التي تتحدث أرقامها عن وجود أكثر من ثلاثة آلاف حزب سياسي ومنظمة مدنية.
وتضيف "الثورة" أن لنا أن نستدل من هذه الفعالية التي تستضيفها صنعاء على وجود ارتباط بين اختيار بلادنا مكانا للحوار الديمقراطي الدولي ونهج ونموذج الحوار الذي تعتمده في إيجاد المعالجات والمخارج من المعضلات والأزمات التي تواجهها على الصعيد الداخلي وكذا صنع وتحقيق الإنجازات والمكاسب الوطنية الاستراتيجية والتاريخية من خلال الحوار الذي انفتح المجال الإقليمي أمام انعكاساته الإيجابية ودوره الفعلي ليتخذ هيئة التفاوض السياسي الموصل إلى الحل السلمي كما حدث في المشاكل والنزاعات الحدودية مع دول الجوار.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025