الإثنين, 29-أبريل-2024 الساعة: 10:29 ص - آخر تحديث: 01:15 ص (15: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
عربي ودولي
المؤتمر نت -
الملتقى الدولي بصنعاء
خصصت صحيفة "الثورة" الصادرة يومنا هذا السبت كلمتها بالعنوان أعلاه لدلالات انعقاد أعمال المؤتمر الدولي حول الديمقراطية وحقوق الإنسان والقانون والذي ستحتضنه العاصمة صنعاء خلال الفترة 10-12 من يناير الجاري.
وذلك بمشاركة أكثر من 500 شخصية يمنية وعربية وأفريقية ودولية من بينهم رؤساء برلمانات وعدد كبير من الوزراء والمفكرين والسياسيين ورؤساء منظمات إقليمية ودولية، إلى جانب قيادات تتنوع مسئولياتها في 120 بلداً ووصفت الصحيفة الحدث بأنه تاريخي كونه لم يسبق وأن التأمت فعالية شبيهة به على المستوى الإقليمي.
وتؤكد الصحيفة أن هذا الإجماع والإقبال على صنعاء يقدم الدلالات والشهادات على ما صارت تحتله الديمقراطية اليمنية من مكانة إقليمية ودولية مرموقة. يضاف إليه ما يشكله الحضور العالمي الرفيع من اعتراف وإقرار بأن اليمن أصبحت واحدة من أهم مواطن الحرية وحقوق الإنسان في العالم وهي الحقيقة المدعمة بالتجسيدات الواقعية التي تتحدث أرقامها عن وجود أكثر من ثلاثة آلاف حزب سياسي ومنظمة مدنية.
وتضيف "الثورة" أن لنا أن نستدل من هذه الفعالية التي تستضيفها صنعاء على وجود ارتباط بين اختيار بلادنا مكانا للحوار الديمقراطي الدولي ونهج ونموذج الحوار الذي تعتمده في إيجاد المعالجات والمخارج من المعضلات والأزمات التي تواجهها على الصعيد الداخلي وكذا صنع وتحقيق الإنجازات والمكاسب الوطنية الاستراتيجية والتاريخية من خلال الحوار الذي انفتح المجال الإقليمي أمام انعكاساته الإيجابية ودوره الفعلي ليتخذ هيئة التفاوض السياسي الموصل إلى الحل السلمي كما حدث في المشاكل والنزاعات الحدودية مع دول الجوار.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024