الأحد, 21-سبتمبر-2025 الساعة: 08:05 ص - آخر تحديث: 01:05 ص (05: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
بالوحدة تسقط كل الرهانات
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
الوحدة اليمنية عهد لا ينكسر وأمل لا يموت
عبد السلام الدباء*
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
فرحة عيد الاستقلال.. وحزن الحاضر
د. أبو بكر القربي
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
اخبـــــار وتقــــــارير
المؤتمر نت - طارق الشامي
المؤتمرنت -
الشامي :مستعدون للحوار حول كل القضايا والمتاجرون بقضية الأسعار أول من يعرفون اسبابها
جدد رئيس الدائرة الإعلامية بالمؤتمر الشعبي العام حرص المؤتمر واستعداده للحوار وإيجاد التوافق حول القضايا التي تهم ا لوطن سواءً فيما يتعلق باللجنة العليا للانتخابات أو مشروع التعديلات الدستورية .

وقال طارق الشامي: إن المؤتمر الشعبي العام سيظل حريصاً على الحوار وهو ينطلق في رؤيته إلى الحوار وتمسكه به من قناعته الراسخة بأن الحوار يمثل الأساس والوسيلة المثلى لحل المشكلات وإيجاد التوافق حول القضايا التي تهم الوطن سواءً فيما يتعلق باللجنة العليا للانتخابات والاستفتاء أو التعديلات الدستورية .

مذكراً باتفاق المبادئ الذي وقع عليه المؤتمر الشعبي العام وأحزاب اللقاء المشترك والمجلس الوطني للمعارضة في 18 يونيو 2006م وقبل إجراء الانتخابات الرئاسية والمحلية في اليمن –مذكراً بانه قد نص على تشكيل اللجنة العليا للانتخابات من القضاة لضمان ممارسة اللجنة لمهامها بحيادية .

وقال الشامي :أما فيما يتعلق بالتعديلات الدستورية فإن المؤتمر قد طرح تلك التعديلات أمام الرأي العام ومنظمات المجتمع المدني وفي مقدمتها الأحزاب السياسية في المعارضة ، ودعا الجميع للمشاركة في تقديم رؤاهم وتصوراتهم حول تلك التعديلات وبما يكفل إثراءها ولما فيه تحقيق المصلحة الوطنية .

وأكد رئيس الدائرة الإعلامية أن المؤتمر الشعبي العام ليس لديه أي مانع أو تحفظ في القبول بأي رؤية إيجابية تقدم حول تلك التعديلات ،معتبراً أنه إذا تحقق الوفاق حولها فإن ذلك سيمثل أمراً إيجابياً ومطلوباً .
وقال :وإذا تم التباين أو الاختلاف حولها فإن على تلك الأحزاب في المعارضة أن تعمل على تقديم برنامجها بالشكل اللائق ونيل ثقة الشعب عبر صناديق الاقتراع وبعيداً عن اللجوء إلى الاعتصامات والفوضى والعنف والإساءة إلى سمعة اليمن وإثارة مخاوف المستثمرين .

أما فيما يتعلق بالجوانب الاقتصادية فأكد الشامي أن تلك الأحزاب أول من يعلم بأن الزيادة التي طرأت في أسعار بعض السلع مسألة مرتبطة بالمتغيرات الاقتصادية في العالم وبالعرض والطلب فاليمن ليس بمعزل عن تلك المتغيرات وما تشهده السوق العالمية من زيادة في أسعار بعض السلع وهو ما تعاني منه الكثير من الدول .

وأضاف الشامي: ولو قدر لهؤلاء الذين يريدون المتاجرة غير المسئولة بمثل هذه القضايا أن يتولوا مسئولية الجانب الاقتصادي لتصاعدت الأمور وازدادت سوءاً كما هو عليه الوضع الاقتصادي في غزة ومن حسن الحظ أن ليس لديهم مكان كغزة ، كما أن هؤلاء الذين لم يستطيعوا أن يحلوا مشكلة أنفسهم فكيف يستطيعون أن يحلوا مشكلة الوطن سواءً في الجانب الاقتصادي أو في بقية الجوانب لأن فاقد الشيء لا يعطيه .








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "اخبـــــار وتقــــــارير"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025