الجمعة, 19-أبريل-2024 الساعة: 02:40 م - آخر تحديث: 07:17 ص (17: 04) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
رياضة
بقلم/ محمد ناصر القيداني -
بين اللجنة الأولمبية والجمعية العمومية.. يا قلبي لا تحزن

في اجتماع اللجنة الأولمبية برئاسة الأستاذ عبدالرحمن الأكوع – وزير الشباب والرياضة رئيس اللجنة الأولمبية- يوم الاثنين الماضي، واجتماع امس السبت لمجلس إدارة الاتحاد العام لكرة القدم برئاسة الأستاذ محمد القاضي –رئيس الاتحاد العام لكرة القدم مع الجمعية العمومية لمجلس الاتحاد- مفارقات نشم روائحها من خلال ما ينشر على صفحات الصحف الرياضية وما يتناول من أخبار يتفنن كتابها في المبارزة بمفردات الكلمات المكتوبة، وما يشيرون به حول النتائج التي لم تكن في الحسبان نتيجة مشاركة المنتخب الوطني في دورة الخليج السادسة عشرة والتي أقيمت في دولة الكويت الشقيقة.
أعتقد جازماً بأن ما بين الاجتماع الأول والثاني هو بحق حمى كأس الخليج. وإحدى ثمارها. فكأس الخليج كان له دور كبير في تطوير كرة القدم في دول الجوار بدون جدال. باعتقاد أن المعنيين بالأمر في قيادة وزارة الشباب وكذا قيادة الاتحاد العام لكرة القدم أكبر من الوقوع في مطبات المنتفعين وأجزم بأن الوقوف على حقائق الأمور وأسباب الكشف عن المستور بعقل وروية وتحديد المطلوب لما هو آت هو أهم جوانب التقييم. فليس عيباً أو نقصاناً بأن نحدد أخطاءنا وجوانب القصور في المشاركة الأخيرة ولكن العيب هو في استمرار تلك الأخطاء في المشاركات القادمة.
فالتقييم أمرٌ لا جدال عليه ولا بد أن يكون شاملاً لشتى الجوانب. مراعين أن تكون الحلول مدروسة وبعيدة كل البعد عن الجوانب العاطفية حتى تكون المشاركات القادمة في أفضل صورها. غير متجاهلين لقرب موعد مباراة منتخبنا الوطني مع نظيره الكوري الشمالي في الثامن عشر من الشهر القادم حتى لا يضيع الوقت ونقع في المحذور. فكوريا الشمالية هي الخطر القادم.
وهنا أطرح تساؤلاً: لماذا لا يتم تجميع اللاعبين في معسكر داخلي وإضافة أي لاعب يرى فيه الخواجة "ميلان" نفعاً للمنتخب ؟ وفي الجانب الآخر يتم التقييم وتصحيح السلبيات السابقة وتعزيز ما هو إيجابي حتى لا يضيع الوقت ونفاجأ بدنو أجل اللقاء. كما أن الواجب يحتم تقييم عمل اللجان الفرعية في الاتحاد حتى يتم فرزا لغث من السمين. لأننا لا نشارك بأسماء شخصية أو بأسماء أندية محلية ، بل نشارك باسم اليمن. فالأمانة هنا تقضي بذل الجهد بشتى صوره والإسراع في الإعداد للقاء القادم من جانب وفرز السلب من الإيجاب -من جانب آخر- حتى نصل ليوم الثامن عشر وهو الموعد المحدد لانطلاق تصفيات كأس العالم للمجموعة الآسيوية والمؤهلة لمونديال ألمانيا 2006م ونحن في أفضل حال.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "رياضة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024