الثلاثاء, 14-أكتوبر-2025 الساعة: 05:17 م - آخر تحديث: 11:06 م (06: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
الذكري السنوية الخالدة لثورة 14 أكتوبر 1963م
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور*
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
علي عبدالمغني.. القائد الذي أشعل فجر سبتمبر
عبد السلام الدباء*
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت -
المؤتمرنت -
13% من السعوديين معاقون سمعيا
ذكرت الجمعية العربية السعودية للإعاقة السمعية أن نسبة السعوديين المعاقين سمعيا قد بلغت 13%، وأن 63% من الحالات مكتسبة.

وأشار عضو المجلس التنفيذي للجمعية بمكة المكرمة الدكتور فيصل بن عبد الله العتيبي لصحيفة "الوطن" الصادرة اليوم الأربعاء إلى أن 10.4% من المعاقين سمعيا مصابون بضعف سمعي قابل للعلاج التوصيلي أو المعينات السمعية، و1.1% لديهم ضعف سمع حسي و1.5% لديهم ضعف مختلط.

وقال العتيبي إن المعاق سمعيا سواء كليا أو جزئيا هو شخص طبيعي في جميع تصرفاته، موضحا أن أكثر الأسباب المفضية للإعاقة السمعية مكتسبة وتمثل 63% من مجموع الحالات.

وذكر أن من هذه الحالات ما يكتسب أثناء الحمل أو بعد الولادة، حيث إن 39% منها يكون بسبب إصابة الأم أثناء الحمل ببعض الأمراض كالحصبة أو تناول أدوية أو نقص الأوكسجين عند الولادة.

أما بعد الولادة فإن 24% من مجموع الحالات أصيبت بالإعاقة السمعية بسبب ارتفاع في درجة الحرارة في سن الطفولة أو الإصابة بالبرد المتكرر أو التهاب الأذن الوسطى أو التعرض للأصوات العالية.

وأكد العتيبي أن 37% من الحالات كانت الوراثة سببا في إصابتها بالإعاقة السمعية، لافتا إلى أنه ما زالت هناك عوائق وصعوبات عديدة تواجهها هذه الفئة في المجتمع بسبب تهميشهم لذلك فهم في حاجه لدعم المجتمع أفرادا ومؤسسات.


المصدر: يو بي آي









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025