السبت, 20-أبريل-2024 الساعة: 12:46 ص - آخر تحديث: 04:17 ص (17: 01) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
ثقافة
المؤتمر نت - مجلة ابواب - غلاف العدد الثاني

المؤتمرنت - هشام شمسان -
(أبواب) تطرق البرلمان والمقاوتة والصحفيين
بحضور لافت، وألوان باذخة، صدر العديد الجديد من مجلَّة (أبواب) شاملاً لعدد من المضامين الاجتماعية، والثقافية، والسياسيَّة، والمتابعات، وعدد آخر من التبويبات، ذات التوجه الصحفي العام، مفتتحة صفحاتها بمقالةٍ لرئيس تحريرها الزميل نبيل الصوفي، الذي ركَز الحديث فيه على حول جدوى انتخابات المحافظين، محذراً من تحول هذه الخطوة إلى منطلق لمسيرة مناقضة لمسيرة الديمقراطية الناشئة التي أنجزت بقيام الوحدة اليمنية، مرجعاً أسباب هذا التحذير إلى ما اتخذته أحزاب المعارضة من مقاطعة للانتخابات، واصفاً تلك المقاطعة بأنها تعبير عن (قلة حيلة)، مؤمََلاً من هذه الانتخابات أن تُدْخل اليمن إلى عصر جديد، بحسب تعبيره.

من الموضوعات التي تستحق القراءة استطلاع أجرته إلهام الوجيه مع عدد من زوجات الصحفيين والناشطين كشفت فيه النقاب عن التناقض الحاد بين بعض الصحفيين والناشطين، الداعين إلى مساندة المرأة ومناصرة قضاياهن، وزوجاتهم شبه الأميات اللائي (لا يعرفن محمد قحطان، ولا يقرأن الصحف، ويفضلن الحجاب، ويكرهن الاختلاط..).
ومن التحقيقات والاستطلاعات التي تزخر بها المجلة: حراج العمال الذي وصفه الكاتب بأنه (مكان لا تعرفه الحكومة، ولا تمر منه قيادات الأحزاب)، وفيه وصف مكثف لحالات عدد من (المحََرجين) العمال، واستبطان لمستوى معيشاتهم، وظروفهم الأسريَّة التي تجبرهم على امتهان نحو هذا العمل.

كما تغوص المجلّة في مجتمع "المقاوتة" في استطلاع يأخذ عيّنات من "المقاوتة": طلاب مدرسة، وطلاب جامعات، وأطفال، ونساء، وتجار" قات"، ومنهم يستقي المستطلع بعض الآراء حول القات وشجرته، والصعوبات التي تجبرهم على هذه المهنة؛ حيث القات أضحى "يمثل جزءاً من ثقافة المجتمع".

ملف العدد خُصِصَ لـ(الحياة النيابيَّة)، وتضمن عدداً من اللقاءات، والتصريحات، والمقالات القصيرة، ركّزت جميعها حول الأداء النيابي، والنواب، فمن أداء مترهل وتضارب مصالح إلى ضرورة أن تكون المسئولية مشتركة، ومن تحميل الأغلبيَّة سبب ترهل الأداء، إلى التوريث البرلماني، ثم إلى دعامة الحكم الرشيد، والرقابة المعاقة، وفوضى المسدسات.

مواضيع أخرى حفل بها العدد الثاني والثالث من (أبواب): ثقافية، وأدبيّة وفنيّة، ومنوعات عامَّة تم ترتيبها وفق إخراج متناسق، وذوقيّة عالية في إبراز الألوان والأبواب والعناوين.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024