الجمعة, 26-أبريل-2024 الساعة: 09:15 م - آخر تحديث: 08:08 م (08: 05) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
ثقافة
المؤتمر نت - في عددها الرابع، تتواصل مجلة أبواب مع قرائها، لتفتح لهم شهيبة القراءة عبر عدد من الموضوعات والأبواب الثابتة، التي تنقّلت ما بين الاستطلاع، ومادة الحوار، ومنوعات من الأخبار، التشويقية التي احتفت بها المجلة؛ مفتتحةً صفحاتها القرائية بالمشهد السياسي عبر مفتتح رئيس التحرير الذي تناول فيه عنوان

المؤتمر نت - هشام شمسان -
(أبواب) التخلف، وإبرة التغيير، والبحث عن إجازة
في عددها الرابع، تتواصل مجلة أبواب مع قرائها، لتفتح لهم شهيبة القراءة عبر عدد من الموضوعات والأبواب الثابتة، التي تنقّلت ما بين الاستطلاع، ومادة الحوار، ومنوعات من الأخبار، التشويقية التي احتفت بها المجلة؛ مفتتحةً صفحاتها القرائية بالمشهد السياسي عبر مفتتح رئيس التحرير الذي تناول فيه عنوان ( قش التخلف وإبرة التعيير الاجتماعي) الذي جعله القوة الأولى في مسار الاستقرار السياسي؛ حيث يقارن الكاتب ما بين الانفاقات الحكومية – مثلاً - لشراء الاستقرار السياسي، وبين أطفال ليسوا سوى أتباع في برامج الأحزاب.

و يخلص الكاتب في مفتتحه إلى ضرورة أن يكون القول مرادفاً للعمل، ليكون للأحزاب دور في حياة أعضائهم، وللسياسيين دور في بناء مستقبل أمتهم، والكف عن مجرد التنابز بالألقاب، والتصريحات التي لا يجني منها الوطن سوى الفجائع.

• استطلاع "أبواب" خُصص هذا الشهر لـ( اليمن ،وأفريقيا.. الوريد المقطوع"، والذي يعالج مسألة العمل التجاري في أفريقيا من قبل اليمنيين، وكيف تحوّلت هذه الرموز التجارية إلى حضور طاغٍ، حيث أن معظم التجار اليمنيين – كما يصفهم الاستطلاع – بدءوا من أفريقا.

• حوار المجلة استقطبت هذه المرَّة مفكراً عربياً شامخاً هو الدكتور فهمي هويدي؛ مسلطاً أفكاره حول الأنظمة العربية، والإرهاب، وكفاءة العمل السياسي، متحدثاً عن الحرية والديمقراطية، والعلمانية، والإسلاميين، والخلافة، والتطرف العلماني، والإسلامي، وعن الحرية الشخصية للمرأة، من منطلق إسلامي صحيح.

• ومن المواضيع التي خُصصت للمرأة: موضوع الصيف والحجاب، والمرأة الحرام .. شراكة على الورق، والمرأة وتحديات الحضور، وجميعها حاولت أن تصنف المرأة من منطلق سيطرة الذكور، وإزاحة الأنوثة الفاعلة في المجتمع وكيف يمكن أن تؤسس للمرأة حضورها، دون مس بواجباتها الأساسية.

• الإجازة، والصيف، كانت إحدى محطات ( أبواب )؛ حيث الطالب الباحث عن إجازة البلد بلا صيف.
الموضوع يلفتنا إلى خسارة طلاب اليمن في الإجازة الصيفية، وكيف تتوقف اهتمامات (95%) منهم إلى توزُّع بين جدران البيوت، أو فضاءات الشوارع الذي لا حدَّ له؛ منتقداً أسلوب الحكومة في أنها " لا ترى الإجازة سوى فراغ تفتح له مراكز دراسية كأنها عام آخر أكثر سوءاً".

• ومن طلاب المدارس إلى طلاب الجامعة " وتعليم جامعي، لا تنقصه سوى العصا" وهو عنوان يلخص لنا فحوى المقروء، الذي يتبدي لنا من خلال العلاقة بين الطالب والأستاذ، علاقة يغيب فيها الحوار، ويسود فيها تبادل الاتهام بين طرفي العملية التعليمية.

• منوعات "أبواب" جالت بين "الضالع.. دولة المعارضة، والشريط الإسلامي .. ركود عابر، وصنعاء.. حرية أفسدت الهوية، والحديدة: الأولى في الانتحارات.

• هذا إلى جانب استدعاءات في مجال افن والأدب وشذرات من الثقافة الإبداعية العامة.









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024