السبت, 18-أكتوبر-2025 الساعة: 04:17 م - آخر تحديث: 03:19 م (19: 12) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
الذكري السنوية الخالدة لثورة 14 أكتوبر 1963م
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور*
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
علي عبدالمغني.. القائد الذي أشعل فجر سبتمبر
عبد السلام الدباء*
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
ثقافة
المؤتمر نت - الموقع الاثري
المؤتمرنت-سيئون - خالد بن عمور -
السقاف :اكتشاف سيئون الأثري يعود إلى بداية العصر الإسلامي
قال مدير عام مكتب الهيئة العامة للآثار والمتاحف بحضرموت-الوادي والصحراء"شرق اليمن" عبد الرحمن حسن السقاف: إن الاكتشافات الأثرية التي تم العثور عليها بمنطقة بور التي تبعد (12 ) كيلو متر إلى الشرق من مدينة سيئون تعود إلى بداية العصر الإسلامي وفقاً للمعلومات الأولية التي قام بها فريق أثري من فرع الهيئة .

مضيفاً لـ"المؤتمرنت" أن اكتشاف القرية الأثرية تم عن طريق الصدفة عندما قام عدد من أبناء المنطقة بزراعة الأرض المروية بمياه الأمطار والسيول ، حيث تم العثور على أواني فخارية وأدوات حجرية ومطاحن للحبوب في المساحة البالغة نحو مائتين متر طولاً و خمسة عشر متر عرض .

ونوه السقاف إلى أن القرية الأثرية التي تم العثور عليها طمرتها السيول قبل مئات السنين .

وطبقاً للمعلومات التاريخية فإن بلدة " بور" قديمة وهي مدينة عظيمة سميت باسم ( ثور أبي مرتع الكندي ) وشهدت بور ملوك كندة فإمارة آل بانجار وإمارة آل الجرو وقد كانت عاصمة الوادي في فترات تاريخية وكانت سيئون تابعة لبور وقرية من قرى بور وفي عام 601هـ/1204م اختفى أبو ظنه ببور وبقيت لإمارة آل بانجار وفي عام 723هـ وصارت فيما بعد قرية من قرى سيئون تحت سيادة السلطنة الكثيرية .

هذه المدينة كان قاطنوها قديماً هم بنو حارثة بني الأشرس وبنو حمير وبنو هذيل وأرض بور أرض خصبة وتشتهر بزراعة البر وقيل ( البر البوري ).

وفيها مشهد للنبي حنظلة إبن صفوان نبي أصحاب الرس الذي جاء ذكرهم في القرآن فقد قال أبو الحسن في كتابه ( مبدأ الخلق ) إن أصحاب الرس بحضرموت وقال إن القصور المشيدة بحضرموت .

وفي بور وادي مدر الذي يشتهر بمنابع الماء ومنها معيان شعب الغيل كما أن بها بيوت قديمة ومسجد علوي بن عبيد اللاه الذي بني في القرن الرابع الهجري حيث لا تزال بعض جدرانه باقية حتى الآن .








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025