الإثنين, 14-أكتوبر-2024 الساعة: 08:30 ص - آخر تحديث: 02:05 ص (05: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المستقبل للوحدة
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
ثورة الـ "14" من أكتوبر عنوان السيادة والاستقلال والوحدة
بقلم/ يحيى علي الراعي*
14 أكتوبر.. الثورة التي صنعت المستحيل
قاسم‮ محمد ‬لبوزة‮*
نزار الحديثي عالم كبير في التاريخ الإسلامي.. فقدانه خسارة لا تعوض
أ.د عبدالعزيز صالح بن حبتور
زخم الثورة وحاجته لسلوكٍ ثوري
إياد فاضل*
خواطر في ذكرى تأسيس الموتمر الشعبي العام
د. أبو بكر عبدالله القربي
المؤتمر الشعبي رائد البناء والتنمية والوحدة
عبدالسلام الدباء*
شجون وطنية ومؤتمرية في ذكرى التأسيس
أحمد الكحلاني*
ليبارك الله المؤتمر
راسل القرشي
الجديد في ذكرى التأسيس الـ"42"
شوقي شاهر
ميلاد وطن
نبيل سلام الحمادي*
رؤية وطنية تلبّي احتياجات الشعب
أحلام البريهي*
المؤتمر.. حضور وشعبية
أحمد العشاري*
الدليل النظري للمؤتمر.. المرجعية الحقيقية لتحقيق السلام
جابر عبدالله غالب الوهباني*
عربي ودولي
المؤتمرنت - رويترز -
متمردو الكونجو يستولون على بلدة حدودية
قالت الامم المتحدة ان متمردي التوتسي في الكونجو الديمقراطية سيطروا على بلدة ايشاشا على الحدود الشرقية للبلاد مع اوغندا مما دفع آلاف المدنيين الكونجوليين إلى الفرار الى اوغندا.

وعزز تجدد القتال في شرق الكونجو المطالبات بإرسال مزيد من قوات حفظ السلام الدولية على الفور.

وقال مادنوج مونوباي المتحدث باسم قوات الامم المتحدة لحفظ السلام في الكونجو "نشب قتال."

واضاف مشيرا الى المتمردين الموالين للجنرال المتمرد لوران نكوندا " هاجموا واستحوذوا عليها (البلدة)."

وقالت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين التابعة للامم المتحدة ان 13 الف لاجيء عبروا الحدود عند ايشاشا وبالقرب منها خلال 48 ساعة وبينهم 10 آلاف يوم الخميس وحده. وسار بعضهم عدة ايام ليفر من القتال وهجوم المتمردين على قراهم في منطقة روتشورو في اقليم كيفو الشمالية في جمهورية الكونجو الديمقراطية.

وقالت جين اللاجئة في العشرين من عمرها في تعليق اشار اليه مسؤولو المفوضية الذين يسعون لنقل اللاجئين الى مستوطنة امنة في اوغندا بعيدا عن الحدود "هاجم المتمردون قريتي. وقتلوا كل النساء حتى الحوامل منهن. انا مرهقة واريد ان اكون في امان."

وتشعر جماعات المعونة الانسانية التي تناضل من اجل مساعدة ربع مليون مدني نزحوا نتيجة للقتال الدائر منذ شهر اغسطس اب في شرق الكونجو بالقلق من ان تأتي خطة الامم المتحدة لارسال تعزيزات من الجنود متأخرة اكبر مما ينبغي بالنسبة لمنع إراقة المزيد من الدماء.

وكان مجلس الامن الدولي قد وافق على زيادة قوة حفظ السلام التابعة للامم المتحدة في الكونجو من 17 الفا الى اكثر من 20 الفا لمحاولة إنهاء القتال بين متمردي التوتسي والقوات الحكومية والميليشيات المتحالفة معها.

وقال دبلوماسيون في كينشاسا ان الامر قد يحتاج الى شهور لضمان وصول تعزيزات الامم المتحدة. وتريد الحكومة الكونجولية ايضا استبعاد القوات الهندية لانها تعتبرها غير قابلة للاعتماد عليها.

واصدرت مفوضة الامم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين نافي بيلاي بيانا دعت فيه الى ممارسة ضغوط دولية منسقة لاحلال السلام في الكونجو ووقف الفظائع التي يتعرض لها المحاصرون وسط القتال خاصة النساء.

وقالت قبل الجلسة الطارئة لمجلس حقوق الانسان التابع للامم المتحدة حول الكونجو المقرر عقدها يوم الجمعة في جنيف "تشير التقارير الى تصعيد في العنف الجنسي بافظع اشكاله من جانب كل اطراف الصراع بما في ذلك الجنود المنتمون الى الجيش الوطني."

واشارت ايضا الى ان التجارة غير المشروعة في الثروة المعدنية للكونجو ربما كانت تغذي القتال المستمر هناك قائلة "ينبغي كشف ذلك تماما ومعالجته بصورة شاملة."









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "عربي ودولي"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024