السبت, 25-أكتوبر-2025 الساعة: 06:00 ص - آخر تحديث: 01:30 ص (30: 10) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
الذكري السنوية الخالدة لثورة 14 أكتوبر 1963م
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور*
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
علي عبدالمغني.. القائد الذي أشعل فجر سبتمبر
عبد السلام الدباء*
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
اقتصاد
المؤتمر نت - شركة نفطية باليمن
المؤتمرنت – ذو يزن مخشف -
ندوة تطالب بهيئة للتأمين وإلزامية شركات النفط والسيارات
قال وزير الصناعة والتجارة الدكتور يحيى المتوكل اليوم الأربعاء إن الأزمة المالية العالمية أثرت بشكل محدود على الاقتصاد اليمني ،مؤكداً أن تداعياتها خلال الفترة القادمة قد تكون على قطاع التأمين في اليمن.

وأضاف المتوكل إن المرحلة الثانية من الأزمة المالية والتي ظهرت أبعادها على الرهن العقاري, وشركات التأمين ستؤثر على سوق التأمين اليمنية على الرغم من محدودية حجمه والذي لا يتجاوز (60) مليون دولار سنوياً.

ودعا الوزير المتوكل خلال حديثه في الندوة الوطنية حول " تعزيز قطاع التأمينات في اليمن" نظمتها الوزارة و الاتحاد اليمني للتأمينات اليوم الأربعاء :" شركات التأمين إلى تعزيز قدراتها ورفع نسبتها لمواجهة المخاطر التي تهدد بسقوط كياناتها الاقتصادية ،مؤكداً على ضرورة توسعة نشاطها وأن لا تقتصر على عملية إعادة التأمين".

وأكد المتوكل أن وزارته تدرس حالياً شكوى اتحاد التأمين بشأن إلزامية التأمين على السيارات والقطاعات النفطية.

وأشار وزير الصناعة إلى أن سوق التأمينات في اليمن ما يزال محدود للغاية وأن حجمه الضئيل يشكل مؤشر خطير بسبب نموه الضعيف الذي لا يتوازى مع النمو الاقتصادي.
جاءت الندوة لبحث أوضاع قطاع التأمين في اليمن والشركات القائمة عليه والبالغة عددها (13) شركة معظمها مملوكة للقطاع الخاص المحلي وبمشاركة رؤوس أموال خارجية.

وخلص المشاركون في الندوة وهم ممثلون عن الجهات الحكومية ومسئولي شركات التأمين وخبراء ومختصون إلى ضرورة تعديل قانون التأمين الحالي الذي صدر عام 1997م مؤكدين أهمية أن يشمل القانون الجديد إخضاع التأمين الإلزامي خصوصاً لشركات النفطية العاملة في البلاد ونتائج اكتشافاتها والسيارات .

وأوصى المشاركون أن تضم التعديلات في قانون الإشراف والرقابة على شركات ووسطاء التأمين.

كما أوصى المشاركون بإنشاء هيئة مستقلة للإشراف والرقابة على شركات ووسطاء التامين، مشيرين إلى ضرورة إلزام المؤسسات الحكومية والخاصة بأجراء عملية التامين لدى شركات التامين الوطنية.

وشددت الندوة على إصدار قانون التامين الصحي وضرورة نشر الوعي التأميني لدى أفراد المجتمع عبر كافة الوسائل الإعلامية والتنسيق مع الجامعات الحكومية والأهلية لاستحداث قسم متخصص بالتامين، وأكدت على تشجيع الاندماج بين شركات التامين الوطنية لتكوين كيانات كبيرة قادرة على المنافسة.










أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "اقتصاد"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025