السبت, 27-أبريل-2024 الساعة: 03:04 ص - آخر تحديث: 02:02 ص (02: 11) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
المتوكل.. المناضل الإنسان
بقلم/ صادق بن أمين أبوراس رئيس المؤتمر الشعبي العام
المؤرخ العربي الكبير المشهداني يشيد بدور اليمن العظيم في مناصر الشعب الفلسطيني
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور
بنك عدن.. استهداف مُتعمَّد للشعب !!!
راسل القرشي
7 يناير.. مكسب مجيد لتاريخ تليد
عبدالعزيز محمد الشعيبي
المؤتمر بقيادة المناضل صادق أبو راس
د. محمد عبدالجبار أحمد المعلمي*
«الأحمر» بحر للعرب لا بحيرة لليهود
توفيق عثمان الشرعبي
‏خطاب الردع الاستراتيجي والنفس الطويل
علي القحوم
ست سنوات من التحديات والنجاحات
أحمد الزبيري
أبو راس منقذ سفينة المؤتمر
د. سعيد الغليسي
تطلعات‮ ‬تنظيمية‮ ‬للعام ‮‬2024م
إياد فاضل
عن هدف القضاء على حماس
يحيى علي نوري
14 ‬أكتوبر.. ‬الثورة ‬التي ‬عبـّرت ‬عن ‬إرادة ‬يمنية ‬جامعة ‬
فريق‮ ‬ركن‮ ‬الدكتور‮/ ‬قاسم‮ ‬لبوزة‮*
‬أكتوبر ‬ومسيرة ‬التحرر ‬الوطني
بقلم/ غازي أحمد علي*
ثقافة
المؤتمر نت -

أحمد سعد الخطيب -
عبدالرحمن الجابري – رسّام عالمي قادم
من أول نظرة له قلت في نفسي هذا شخص غير عادي، كان حينها جالساً مع والده في مكتب مدير الثقافة بالوادي والصحراء لعرض بعض أعماله.
وبالفعل كان الولد عبدالرحمن عيظه الجابري والذي يبلغ من العمر 15 سنة وهو من أبناء مدينة ساه منطقة الصيقة غير عادياً، فهو رسّام اعتبره جميع من كان في المكتب فريداً من نوعه ولديه قدرات خارقة في الرسم رغم صغر سنه، فلديه خيالاً كبيراً وواسعاً يترجمه في لوحاته الكثيرة التي قام برسمها.
والأغرب من ذلك كله أن الموهبة هذه ظهرت عنده خلال الثلاث السنوات الماضية وقبلها لم يكن يستطيع الرسم، وخلال الثلاث السنوات الماضية استطاع أن يرسم أكثر من 300 لوحة وجميعها تبهر الناظر إليها، فالمشاهد لها يعتبرها لرسام كبير فقد رسمت باحترافية عالية وبخيال كبير.
بعض هذه اللوحات يستخدم في رسمها برنامج الرسام والبعض الآخر يرسمها بيده.
الرسام عبدالرحمن اعتبره جميع من كان في المكتب بأنه موهبة قادمة يحتاج إلى من يسانده لترى تلك اللوحات الرائعة الضوء.
الأستاذ أحمد بن دويس مدير مكتب الثقافة بالوادي والصحراء وعد بأن يقيم ضمن فعاليات تريم عاصمة للثقافة الإسلامية 2010م معرضاً للرسام عبدالرحمن يعرض من خلاله لوحاته وأعماله الإبداعية.
أخيراً موهبة بهذا المستوى من الروعة والفن والذوق والإحساس تحتاج إلى من يبرزها ويشعرها بإبداعها ونبوغها، وإذا حصل على ذلك ففي فترة ليست بالطويلة سيكون رساماً عالمياً فالمقومات والموهبة موجدة عنده.








أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "ثقافة"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2024