الثلاثاء, 14-أكتوبر-2025 الساعة: 03:01 م - آخر تحديث: 11:06 م (06: 08) بتوقيت غرينتش      بحث متقدم
إقرأ في المؤتمر نت
الثورة اليمنية.. وأخطار اللحظة التاريخية
صادق‮ ‬بن‮ ‬أمين‮ ‬أبوراس - رئيس‮ ‬المؤتمر‮ ‬الشعبي‮ ‬العام
موسوعة البروفيسور بن حبتور... حين يُرمم الفكر وجعَ الوطن المكلوم
عبدالقادر بجاش الحيدري
الذكري السنوية الخالدة لثورة 14 أكتوبر 1963م
أ.د. عبدالعزيز صالح بن حبتور*
شجونٌ سبتمبرية وأكـتوبرية
حمير بن عبدالله الأحمر*
علي عبدالمغني.. القائد الذي أشعل فجر سبتمبر
عبد السلام الدباء*
الشهيد المناضل محسن الشكليه الحميري
أبوبكر محمد حسين الشكليه
في ذكرى 28 يوليو.. شراكة المؤتمر وأنصار الله خيار وطن لاصفقة سلطة
توفيق عثمان الشرعبي
آن أوان تحرير العقول
أحمد أحمد الجابر*
الوحدة امتداد طبيعي لهويتنا اليمنية الوحدوية
قاسم محمد لبوزة*
لا مستقبلَ لنا إلا بالوحدة
غازي أحمد علي محسن*
الوحدة.. الحدث العظيم
محمد حسين العيدروس*
مايو.. عيد العِزَّة والكرامة
عبيد بن ضبيع*
في ذكرى الوحدة.. آمالنا أكبر
إياد فاضل*
الوحدة التي يخافونها..!!
د. عبدالوهاب الروحاني
نوفمبر.. إرادة شعبٍ لا يُقهَر
أحلام البريهي*
علوم وتقنية
المؤتمر نت -

المؤتمرنت -
السعادة الزائدة تقود إلى الطلاق
حذّرت دراسة جديدة نشرتها صحيفة ديلي إكسبريس أمس الجمعة الرجال المتزوجين من أن ظهورهم سعداء أكثر من قريناتهم سيدمر حياتهم الزوجية ويدفع زوجاتهم إلى محاكم الطلاق.
ووجدت الدراسة أنه كلما كان فارق السعادة أكبر بين الأزواج والزوجات زاد خطر الطلاق بينهم، وكلما كان فارقها ضئيلاً قلل من هذا الخطر.

ونصحت الرجال المتزوجين بتجنب توسيع فجوة السعادة بينهم وبين زوجاتهم.
وقالت الدراسة إن فجوة السعادة تتسع حين يترك الأزواج زوجاتهم يقمن بمعظم الأعمال المنزلية، وعند وجود خلفيات اجتماعية متضاربة لدى النساء مع أزواجهن، ولدى حصول الأزواج العاملين على رواتب تفوق متوسط الدخل.

واضافت إن فجوة السعادة تضيق حين يتساوى الزوجان في الطبقات الاجتماعية، وفي حال كانا على دين واحد، وعند مشاركة الأزواج زوجاتهم في القيام بالأعمال المنزلية إذا كانت الزوجات ربات بيت أو طالبات أو متقاعدات









أضف تعليقاً على هذا الخبر
ارسل هذا الخبر
تعليق
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
حول الخبر إلى وورد
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر
المزيد من "علوم وتقنية"

عناوين أخرى متفرقة
جميع حقوق النشر محفوظة 2003-2025